لطالمَا شعرتُ بالغرابةِ في
حياتي، وأني لا أنتمي إلى أيّ شيء
لا مِن هُنا ولا مِن
هُناك، لقد كنتُ دائمًا مثل
صَدع، وفي احتياجٍ دائمٍ
لأيدي تحتضنني
إلىٰ أن أتيتُ أنت
كُنت ولا زِلتُ
أَشعر بالأمان فقط مَعك
أنت أصبحت مدينتي
وموطني
ثم أصبحت الأمان في بيتي ثم في غرفتي
وأخيراً في فراشي
فـ أنت الملاذ
وإليك ارجع
-IDSIN