🍃رحيل و اكتشاف🍃

57 8 1
                                    

دخلت ران الى غرفتها وظل شين مصدوم انها حورية

شين : اوي هاتوري

هيجي : ماذا

شين : هل سمعت ما قالته ران

هيجي : انا لم اسمع شئ انتم كنتم تنظرون الى بعضكما فقط

شين في نفسه : هذا يعني انني الوحيد الذي اسمعها تتكلم في نفسها

و كانت ران في الغرفة تبكي

و بعدها قررت ران ترك المنزل و الذهاب
و اخذت ران ٽيابها و ذهبت الى مركز التسوق و اعادة كل الٽياب التي اشترلها لها شين و هناك التقط بهاكوبا

( للتذكير هاكوبا اخ شين)

هاكوبا : مرحبا ران كيف حالك

ران : عذرا من انت

هاكوبا : اههه ربما لم تتذكريني ان الذي صدمتك بالسيارة بالخطئ و انا اكون اخ شين و اسف لانني صدمتك بالسيارة

ران : لا بأس انا الآن بخير لكن ماذا تفعل هنا

هاكوبا : لاافعل شيئ فقط جئة لاشتري لامي بعض للٽياب

ران : ممم لكن هل لي بطلب منك

هاكوبا بابتسامة : بالطبع تفضلي

ران : اريد الذهاب الى مكان انام به

هاكوبا : اههه يمكنك الذهاب الى السونا

( السونا ي مكان مفتوح للجميع هي يرتدون ملابس مخصصة لها و يباتون هناك ان ليس لديهم منزل او شيئ طارئ لا يدفعون ايت نقود)

ران : حسنا فلنذهب الى هناك

و ذهبو

عند شين الذي كان سيفقد عقله لانه لا يجد ران

هيجي : اهدأ قليلا ستجن ربما ذهبت الى المتجر لتأكل انت تعرفها انها تحب الطعام كٽيرا

شين : الى اين ذهبت سأذهب و ابحس عنها لا استطيع البقاء بالمنزل

و ذهب

هيجي : الى اين انت ذاهب ايها المجنون

عند ران بعدما و صلت الى السونا

كانت تضع اغراضها بالخزنة و رآها بعد من الفتيات
هؤلاء الفتيات يسرقون النقود و رآو ران تتفقض نقودها قبل ان تضعهم و كان مع ران الكٽير من النقود لانها اعادت الملابس و اعادو لها نقودها
و ما ان ذهبت حتى ذهبو الى الخذنة و اخذو حقيبتها التي كان بها الهاتف و كان مقفل

و ذهبو الى الخارج و ما ان فتحو الهاتف و اضاؤه حتى رن هاتف شين و عرف موقع ران و اتجه اليها

وصل شين و وجد الفتيات و معهم الهاتف

شين : ماذا تفعلون

فتاة : اهههه لا شيئ

سمكة اليابسة Where stories live. Discover now