تكملة القسم الثاني من الجزء الثالث

475 21 0
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يجزء تشويقي من القسم الثاني من الجزء الثالث
🍌🍌🍆🍆🥑🥑طباخ الجيش الجميلة🥑🥑🍆🍌

بعد قرانهما..اخيرا يمان تزوج سحر لاكن الليلة كانت صعبة عليه قليلا وتركيزو كان مشتت...بسبب الضوضاء والمعزومين
فاطر للهروب بعروسه الى اي مكان هادء حتى يعيشان ليلتهمى الاولى بسلام.

.فلم يكن امامه سوى مكان خال وواسع وهي ساحة التدريب والبعيدة عن المعسكر بقليل وفكر يمان انه سيخرج قبل دخول الجنود للتدريب لاكن يمان ضل الليل بطوله وهو سهران مع حبيبته يتكلمون ويلعبون وي🍆🍆اكثر من مرة(قوي صنديد فخر الرجال 😁)..

.فلم ينم باكرا ونسيا نفسيهما..الى ان استيقض يمان على صوت الاسلحة وصراخ الجنود وهم يتدربون...اندهش يمان وهو بخيمته ومن حسن الحض كان قد اغلقها ولايجوز لاحد الدخول اليها..قفز يمان من مكانه..ماهاذا..لم يلبس ثيابه ولا سحر بعد تلك المجازر التي حصلت معهم بالليل بدء يمان يجمع ثيابه المبعثرة ولبسها وايقض سحر...

المسكينة فتحت عيناها وحين راته ابتسمت سعيدة لانه امامها ففاجئها بانهما في قلب المعركة وان الساحة ممتلئة على آخرى بالجنود والمدربين صدمت سحر ولطمت وجههى وبدات ويمان يجمعون ثيابها التي بعثروها وكانهم لن يلبسوها مرة أخرى احيانا الاثارة والمتعة تركن عقلك جانبا وتجعلك تتصرف بغباء...

لبست سحر ثيابها وبقيت ويمان محتجزين والتدريبات لاتنتهي الا بعد العصر..
بقي يمان ينضر خاج الخيمة حتى يستطيع الخروج فلم يقدر ثم ان الكل يعرف انه تزوج وعرسه كان امس والآن ماذا يفعل هنا وان راوه سيدخلون خيمته وزوجته موجودة اي مشكلة وقع بها..بقيا مدة على هاذا الحال حتى لمح يمان ذالك الجندي الشاب اللذي ارسله لسحر واعجب بلينا....فناداه وادخله الخيمة لينصدم حين رآهما هنا...

يمان...انا وزوجتي محتجزين بالخيمة ولا استطيع الخروج بها هاكذا...ابتسم الشاب وعرف انهما قضيا ليلتهما هنا ..
فطلب يمان منه مساعدتهما ليخرجا دون أن يلمحهما احد.
من الموجودين..وساله ما اسمك فقال خليل...وشكره...

خرج خليل وجهز حصان يمان اللذي ربط خلف الخيمة انزله الى مكان به اشجار وتركه ثم ذهب لجهة اخرى بعيدة عن الخيمة وبدء يصيح..تعالو جميعا هنالك شيء ما ربما هو نمر او فهد اسرعو انضرو..فترك الكل تدريباتهم وهرعو اليه يسؤلوه عما رآه فبدء يكذب عليهم وانتهز يمان الفرصة وخرج وزوجته باتجاه الغابة هنالك وجد حصانه فركبا دمعا وهربا..
وطول الطريق وهما يضحكان على حالهما وعلى ليلة صباحهما الغريبة...

سحر...حسنا كيف سندخل لبيتنا وماذا سيقول ابي والناس
يمان....سنتدبر الامر دخل يمان من الغابة التي هربا منها ليجدا نافذتهما مفتوحة يحمل يمان سحر ثم يصعد هو
حين يفتح الباب يجده مغلقا فيعرف انه لا احد فتحه..

ليرتمي يمان على السرير وترتمي سحر بحضنه ويكملان نومهما لان الوقت مبكر وهما قد مرو بمغامرات صباحية
وعادى لاكنهما....

نكمل بقية القسم مساء كالعادة.  فهاته مجرد تصبيرة صغيرة ومومحسوبة...😘.قرائة ممتعة شكرا

طباخ الجيش الجميلة Where stories live. Discover now