روٌأّيِّةّ سِـيِّدٍ أّلَظُلَأّمً 27

1.9K 172 81
                                    

أّلَجّـﺰء أّلَسِـأّبًعٌ وٌأّلَعٌشُـروٌنِ
                          
بعد ان تحدث يامان على الهاتف مع نادى كان بحاله من الغضب والصرخ يقول اللعنه سهر تسمع صوته ياتى من الشرفه الموجودة  بغرفتها لم تفهم مايحدث كانت امام خزانتها تخرج ماترتديه ولكن اقتربت لتفهم الامر  تخطو باتجاه الشرفه تتسال ماذا يحدث يامان التفت اليها متلهيا عن سوالها قائلا لاشئ
غضبت وقالت اذن انت ماذا تفعل هنا ولما الصراخ تلتفت عنه ينظر الى 💦تتساقط من شعرها ليدنو منها قائلا سهر رجاء لنترك الغضب جانبا تعرفين اننى اعشقك حد الجنون التفتت اليه حد التملك لن اظل معك

قال اعرف انك غاضبه منى ولكنك مثلى عاشقتى    يحتضنها الى صدره ليضع لمساته الى جسدها تتسع عيناها قائله يامان يجب ان تغادر تبتلع رمقها ليدنو منها ينثر قبلاته على وجنتها والى عنقها للتراجع للخلف مزامنتا بتقدمه نحوها الى ان تجد الحائط خلفها يحيطها بزرا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قال اعرف انك غاضبه منى ولكنك مثلى عاشقتى    يحتضنها الى صدره ليضع لمساته الى جسدها تتسع عيناها قائله يامان يجب ان تغادر تبتلع رمقها ليدنو منها ينثر قبلاته على وجنتها والى عنقها للتراجع للخلف مزامنتا بتقدمه نحوها الى ان تجد الحائط خلفها يحيطها بزراعيه لايفصل بينهم انشا ليضع شفتاه على خاصتها ليذداد نبض قلبها متستعيننا بانامله يضع لمساته الى جسدها تجمد الدم بعروقها تبتلع رمقها بصعوبه ينظر اليها تاره ويداعب شفتاها بابهامه تاره اخرى الى بدئت تستسلم اليه يمد بيده ليزيل عنها الرداء لينثر قبلاته على عنقها  يفاجئه صوت الهاتف يعلو فى غير وقته ليفزعها ويخرجها مماهى فيه تنظر اليه ترتجف وتركض الى الحمام تغلق خلفها تتسارع انفاسها ماذا  يحدث لك عندما يقترب منك سهر انتى غبيه كيف تريدين الانفصال عنه تنظر الى الرداء قد كاد ان يزيله لتلملا حالها تنظر الى المرأة  تلامس شفتاها تقول كيف يجعلك ضعيفه امامه سهر لكنه رجل قاسئ ذو طباع وحشيه لايفكر كيف ائمن غضبه انا احبه بل اعشقه منذ ان التقيت به ولكن لن يكون بيننا تفاهم ايضا لدى دراستى لن يسمح لى ان انتهى منها بسبب غيرته سيجعل حياتى دمار لتنفى براسها يجب ان اقوة امامه لن استسلم اليه سارحل ولكن دون ان يشعر احد

يامان مزامنتا بدخول سهر وهى تركض للحمام يجد انه نادر المتصل ظل يصرخ والقى هاتفه الى الارض ولم يجيب قائلا اللعنه اللعنه
كان بصراع يولمه راسه انتصب عضوة كان كاد ان يتملكها ولكن الهاتف اللعنه اذداد غضبا يلقى بكل شئ امامه الى الارض اللعنه اللعنه
صرخات تدوى المكان بضخامه صوته
كانت سهر ترتعب بغرفتها قائله هل هذا من تامننين على حالك معه نعم يحمينى ولكن من يحمينى من غضبه لن اظل معه لتتحمم لتزيل قبلاته ولمساته عنها لاغادر الليله يامان لن اظل فى عرينك هذا

سيد الظلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن