(الحلقه الثالثه عشر ) __ ( بدايه الأحداث )

373 15 0
                                    

(الحلقه الثالثه عشر ) __ ( بدايه الأحداث ) ❤
ف الحلقات السابقه :____
مريم : اعقل يا مجنون هتعمل ايه بابا ف البيت
أحمـــد : منا قولتلك انى عديت مرحله الجنان دى من زمان .... يلا سلام دلوقتى خليكى جنب تليفونك
مريم : يا خراااابى ... حبيبى اعقل شويه ... ياناس الراجل ده هيجننى
مريم : أحمد !! أحمد !! انت قفلت ؟
يارب وقعتنى مع واحد مجنون ... بس بحبه وبحب جنانه
(بعد 40 دقيقه )
أحمـــد : انزلى انا تحت ......
...........................(الحلقه الثالثه عشر )
((بعد 5 دقايق ))
مريم : حد قالك قبل كده انك مجنون ومش طبيعى
((أحمــــد مابيتكلمش وفاتح دراعه وبيشاور لمريم ))
مريم : احمد بابا نايم فوق وانا عرفت اخرج ع البوابه عشان البواب نايم بردو
لو حد فيهم صحى هتقى ليلتى فل
.................
((أحمد مابيتكلمش وبيشاورلها بايده ))
بتجرى على احمد وبتحضنه حضن دافى جدا ربع ساعه ف احضان بعض مابيتكلموش ولا بيتحركوا ولا اى حد فيهم نطق نص كلمه ))
أحمــــد : بحبك اوى يا حبيبتى
مريم : (بتبكى )
أحمــــد : بتعيطى ليه دلوقتى ؟ هو انا اعملك مفاجأه حلوه تعيطى تزعلى تعيطى .. طب هتضحكى امتى يابت انتى ياللى جننتينى معاكى
مريم : سيبنى اعيط .... سيبنى اعيش اللحظات الحلوه دى من نفسي بدل ما اتحرم منها على فجأه ومالحقش اشبع منها
أحمــــد : محدش يقدر يحرمنى منك ولا يحرمك منى
مريم هو انا لو جيت وطلبت ايدك من باباك هيمانع او هيقول حاجه خصوصا انى لسا ف اخر سنه ف الكليه ؟
مريم : احمد بلاش الموضوع ده دلوقتى لغايه منا اشوف دماغ بابا فيها ايه ؟
لأن حصل حاجه كده مجننانى النهارده ومش عاوزه افتكرها ولا افكر فيها ومن ساعتها وانا زعلانه ومافكتش والله ولا فرحت الا لما كلمتك
أحمــــد : حاجه ايه دى اللى كانت مزعلاك ؟
مريم : مش مهم يا احمد .. لما اتأكد الاول هبقى اعرفك
أحمــــد : بت انتى .. قولى
مريم : بس حاول تسمع وتفهم ... ده لسا مجرد تخمين منى
أحمــــد : قلقتينى يا مريم فيه ايه ؟
مريم : النهارده بابا خدنى وروحنا زورنا عمو سليم
أحمــــد : مين عمو سليم ده ؟
مريم : ده يبقى شريك بابا ف المستشفى وزميله واصحاب من زمان اوى
وبينهم مصالح وشراكه قديمه
أحمــــد : اها !! وبعدين
مريم : فجأه لقيت ابنه قاعد معانا وفجأه بردو لقيت بابا وعمو سليم اتحججوا وسابونا لوحدينا ييجى نص ساعه
أحمــــد : اااااااااه , بدأت افهم .. بقا هى الحكايه كده
(أحمد يعلى صوته )
البهوات مقعدينك مع ابنهم عشان تتعرفوا على بعض عشان الف مبروك هيجوزوكوا لبعض
مريم : أحمد اهدى .. انت وعدتنى انك تفهم الاول .. انا بقول مجرد تخمين لسا
وبعدين بابا عمره ما غصبنى على حاجه
أحمــــد : هيغصبك المره دى يا مريم .. طالما قولتى فيها شراكه ومصالح وزماله من زمان يبقى هيغصبك
وانا مش هسمح بكده ....
المهم .......... انتى معايا ؟
مريم : نعم ؟ انت بتسالنى انا السؤال ده يا احمد ؟
أحمــــد : خلاص يبقى ماتسالنيش على اى حاجه هعملها
مريم : حاضر .. أحمد ! مش عاوزه اخسرك ولا اخسر ابويا
انتوا الاتنين مقدرش على فراق حد فيكو . هيجرالى حاجه بجد لو وقفتوا قصاد بعض
أحمــــد : حبيبتى ... احنا ولاد ناس ونعرف ايه الصح وايه الغلط
واستحاله هعمل حاجه اخلي راس باباك موطيه ف الارض
احنا نحب اه . نعشق بجنون اه . الدنيا باللى عليها ماتفرقش معانا اه
لكن ف نفس الوقت رجاله ونعرف خلاصنا وتمامنا وزى ما قولتلك انا احافظ عليك اكتر منك واكتر من ابوك كمان ...
مريم : ماهو ده اللى مجننى بيك ياواد انت ... انى بحب راجل بيعرف ازاى يحب ويعشق .. جننتنى معاك يابن اللذينه
أحمــــد : على فكره معركتى الجايه معركه فيها كل حاجه مشروعه
مريم : معركه ايه ؟
أحمــــد : معركتى مع ابوك هههههههههههه
مريم : ابويا ايه انا لسا بقولك مقدرش على فراق حد منكو
أحمــــد : لا يا حبيبى مقصدش .. اقصد انها معركه اثبات انى انفع اكون زوج لمريم قدامه
مريم : وايه اللى يخليك ماتنفعش قدامه
أحمــــد : ولا حاجه .. بس من ناحيته هو ممكن يكون عنده الف سبب يخلينى مانفعش
اولهم وأهمهم ان فيه حد تانى قدام منه وصاحبه وابنه اكيد هيحافظ على اللى ابوكى وصاحبه عملوه ف سنين طويله
ثانيا . ممكن يكون مستوايا المادى مش قريب حتى ولو بنسبه كبيره من المستوى اللى معيشك فيه باباكى
مريم : لا يا احمد مظنش بابا من النوعيه دى ... بالعكس هو متفتح جدا ودايما كان يقولى مش هجوزك واحد غنى قد ما هجوزك راجل يحافظ عليكى ويحميكى حتى من نفسه
أحمــــد : اللى ايده ف الميه مش زى اللى ف ايده ف النار يا مريم
يعنى ممكن باباكى بيقول كده عشان كنتى لسا صغيره او ماكنش لسا فيه نيه الجواز
لكن دلوقتى ولما يلاقى الموضوع جد ممكن رايه يختلف 180 درجه
مريم : المهم تعرف ازاى تدير المعركه دى زى ما بتقول
أحمــــد : لأجل عيون مريم . ست الحسن والجمال مش هخسرها
دنا اكسبها واكسب ابوها كمان لاجل ضمه وحضن يجمعنا سوا
مريم : انت غريب اوى يا احمد والله
أحمــــد : غريب ؟! ودى حاجه حلوه ولا وحشه
مريم : هههههههههههه لا حلوه حلوه ماتقلقش
فيه سؤال مجننى بقا ومجنن البنات معايا بما ان السيره جات
أحمــــد : خير ؟ بقلق انا من الداخله دى
مريم : انت عينك لووووووووووووووونها ايه ؟
أحمــــد : انتى بتزعقى ليه دلوقتى
مريم : مانا متجننه والله يابنى .. والله اتجننت والعيال بيكلموا نفسهم
أحمــــد : ليه يعنى ؟ انتى مش شايفاها ؟
مريم : اه شايفاها اهى .. دلوقتى هى بنى ماشاء الله عشان بالليل
جوه المدرج بتبقى ماشاء الله تبارك الله عسلي
بره ف الشمس ولا حول ولا قوه الا بالله شفافه والعسلي اللى فيها مش باين
أحمــــد : ههههههههههههههه ايه حيلك حيلك هو طبق فاكهه
مريم : انت فاكرنى بهزر مش كده ؟
أحمــــد : طبعا بتهزرى . ايه اللى عسلي وبنى وشفاف دى
مريم : لا انا بتكلم بجد يا احمد بجد .. والبنات ابقى اسألهم بكره ع الموضوع ده
البت ساره بتقولى الحقى الواد حبيبك بيغير عدسه كل ساعتين ههههههههههههه
أحمــــد : هههههههههههههههههه البت دى تحفه
مريم : قولتلها دى مش عدسات دا هو اللى عينه بحالات
أحمــــد : اه وبعدين
مريم : قالتلى ماتسيبيهولى يا مريم وهختارلك اى واحد ف الجامعه
أحمــــد : ههههههههههههه والله مجانين
مريم : المهم .. عاوزه انكد عليك شويه ممكن ؟
أحمــــد : يلا بينا
مريم : هههههههههههه على طول كده
أحمــــد : اصل بصراحه مستنى السؤال اللى هتسأليه ده من بدرى وعمال اقول اتأخرت ليه ف السؤال ههههههههههههه
مريم : طب جاوب بقا طالما عارف السؤال
أحمــــد : لا لما تسالى الاول ,, افرضى جاوبت على حاجه تانيه ,, ابقى وديت نفسي ف داهيه ع الفاضى هههههههههههههه
مريم : ههههههههههه فكره بردو ...السؤال بتاعى ...
مش البنت اللى جت وكلمتنى النهارده وسلمت عليا وقالت هنكون اصحاب
دى اللى كانت واقفه معاك ساعه منا زعلت منك ؟
أحمــــد : اه هى !!
مريم : طب وجبتها ليه ولا هى جات بالصدفه يعنى ؟
أحمــــد : لا انا اللى جايبها خليت علاء يتصل بيها وقالها احمد عاوزك
مريم : طب ليه ؟ وايه حكايتها معاك يا احمد ؟
أحمــــد : ولا حكايه ولا حاجه ... المفروض اننا اصحاب من حوالى سنه وكانت هى ومعانا شله تانيه منهم اسراء اللى كلمتك بردو النهارده وفيه بنتين تانيين وولدين
مريم : اه وبعدين
أحمــــد : شويه بشويه حسيت انها بدات يبقى من ناحيتها هى شويه اعجاب وتتصل بيا ف اوقات غريبه ومعرفش ايه بس كل ده وماكنتش قالتلى بالصريح انها بتحبنى او حاجه زى دى
مريم : اه وبعدين ؟
أحمــــد : لما هى عرفت طبعا انى بحب واحده تانيه لانى كنت جمعتهم وقولتلهم صاحبكوا بيحب وواقع لشوشته لقيتها بتقول كلام غريب وازاى تحبها وانا موجوده وانت عارف انى بحبك انت ومن زمان وفضلت تقول كلام غريب كده
ف كلمتها بالحسنى وقولتلها بلاش الكلام ده انا عمرى ما قولتلك حاجه او وعدتك بحاجه
وانتى اللى بتحبى وحتى عمرك ما واجهتينى بحبك ده عشان يا كنا نكمل يا كنا نبعد من البدايه
لقيتها بتقولى كنت خايفه تبعد
مريم : طب لما كنتوا واقفين مع بعض اخر مره كنتوا بتقولوا ايه ؟
أحمــــد : ههههههههههههه كانت بتهددنى انها مش هتسيبنى ف حالى ومش هتسيبنى احب واحده تانيه غيرها
مريم : بتضحك على ايه ؟
أحمــــد : اصل غلبان ف عقله اللى يفكر مجرد تفكير انه يقدر يبعدك عنى
مريم : ياواد انت هقطعلك لسانك ده .. بتقول كلام يدوب ف نص الكلام .باظت أم الخناقه . اهمد بقا لاحسن هاحضنك تانى
أحمــــد : هههههههههههه وهو انا هقولك لا يعنى ..
مريم : لا يا استاذ انا عارفه انك مش هتقول لا .. بس يلا امشى بقا الساعه داخله على 2 ونص الفجر قرب يأذن
أحمــــد : خلينى شويه طيب
مريم : لا ... وانا هطلع انام عشان اعرف اجى بكره الجامعه واشوفك
انا بقيت بحب الجامعه دى جدا هههههههههههه
أحمــــد : الجامعه ؟! يا عينى ع الجامعه وجمال الجامعه وعيون الجامعه وشعر الجامعه
وضحكه الجامعه ... بحبها اوى
مريم : هى ايه دى ؟
أحمــــد : الجامعه 😂
مريم : وانا بموت فيك يا أجن عاقل شوفته ف حياتى
أحمــــد : وانا ب ح ب ك
مريم : يلا يا حبيبى خلى بالك من نفسك وانت سايق .. وماتشغلش مهرجانات اللى بتخليك تجرى دى
أحمــــد : دى بقت ف الدم يابنتى .. اشغل المهرجان من هنا والاقي العربيه بتجرى لوحدها هههههههههههههه
مريم : لما توصل رنلى . اشطا
أحمــــد : اشطا .. سلام يا حبيبى
مريم : سلام يا قلب حبيبتك
.......................
((ف صباح اليوم التانى مريم نازله تفطر مع باباها وجاهزه عشان تمشى ع الجامعه ))
ابو مريم : حبيبتى صباح الخير . اقعدى افطرى
مريم : هفطر ف الجامعه يا حبيبى عشان اتأخرت
ابو مريم : لا خليكى عاوزك ف موضوع كده مهم
مريم : خير يا بابا
ابو مريم : ههههههههه خير يا حبيبتى اتخضيتى ليه اقعدى افطرى وهنتكلم واحنا بناكل
مريم : ماشى يا دكتور
ابو مريم : عمك سليم طلب ايدك ل حسام ابنه
مريم : ...................
ابو مريم : ايه مابترديش ليه ؟
مريم : ارد اقول ايه ؟
ابو مريم : ردى قولى اى حاجه .. خصوصا انك عارفه عمك سليم وعارفه حسام ابنه
مش غرب يعنى عننا وشريكى وصاحب عمرى
مريم : انا عارفه . بس انا عمرى ما فكرت ف حسام ك زوج او بادلته اى شعور
ابو مريم : انتى لسا صغيره والحب ف السن ده مش بيبقى تفكير سليم وصاحبه بيكون تحت تأثير فكر مراهق
مريم : يعنى ايه ؟
ابو مريم : يعنى مثلا مين الواد اللى انتى بتحبيه ده ف الجامعه وعاملين قصه وروايه جوه الجامعه
وقبل ما تفكرى تتكلمى انا عمرى ما راقبتك ولا خليت حد يراقبك ويقولى اخبارك لانى بثق ف بنتى اكتر من اى حاجه
انا لقيت واحده بترن عليا معرفش طبعا جابت رقمى منين وبتقول انها زميلتكوا وحكتلى كل حاجه .. حتى طلبت منى ماقولش ولا اجيب سيرتها
مريم : دى واحده حقيره وزباله وعاوزه تخرب حياتى
ابو مريم : مريم ! حبيبتى الكلام ده بجد ؟
مريم : اه يا بابا بجد .. أحمد انسان كويس وخاف عليا وحافظ عليا
حتى كان عاوز ييجى ويطلبنى منك بس انا اللى قولتله بلاش لغايه ما اشوف بابا بيفكر ف ايه او عنده قابليه للموضوع ده ولا لا
ابو مريم : طب اهدى اهدى انتى بتعيطى ليه دلوقتى ؟
مريم : مش بعيط
ابو مريم : طب قومى اما اوصلك الجامعه ف سكتى عشان انتى مش هتعرفى تسوقى كده
مريم : معلش يا بابا مش هعرف اروح الجامعه النهارده
ابو مريم : مريم !! اهدى يا ماما مافيش حاجه لكل ده .. وطالما هو عاوز يقابلنى
انا عندى استعداد انى اقابله .. فين المشكله بقي ؟
مريم : خلاص اوكى . هبقى ابلغه . بس معلش انا مش قادره اروح الجامعه النهارده
ابو مريم : خلاص يا حبيبتى ... لو احتاجتى حاجه اتصلى بيا عرفينى .. والداده خليها معاكى ماتخليهاش تمشى
مريم : اوك .. توصل بالسلامه
.......................
(( مريم ف اللحظه دى انعزلت ف اوضتها لأنها حست من نبره صوت باباها انه داخل جد ف موضوع سليم وابنه . ومش هيسمح لاى حد انه يعكر العلاقه دى .. سواء أحمد او غيره .. وبدأت تكلم نفسها وتقول ))
مريم : يااااااااااه يا احمد ! كنت حاسس وكنت عارف باللى هيحصل وقولتهولى . قلبك كان حاسس
طب اعمل ايه انا ياربي دلوقتى
لو بعدت عن احمد ولا حد لمسنى غيره ممكن اموت
ولو عصيت ابويا او زعلته مش هسامح نفسي العمر كله
وأكيد أكيد بابا عاوز يقابله عشان يهينه ويسمعه كلام وحش
وانا عارفه أحمد مش هيقبل ان كرامته حد يهينها
بس الحاجه الوحيده اللى ممكن تتطمنى بجد
ان احمد عاوزنى وممكن عشانى يكلم بابا بذكاء ومش هيسمح للنقاش انه ياخد جنب وحش
طيب ماهو بابا بردو مش هيضحى بشريكه وابنه عشان خاطر احمد مهما كان احمد فيه مزايا وحاجات حلوه كتير
هو كده الحاجه الحلوه مابتدومش ... يعنى هو يفاجئنى امبارح ويجيلى لغايه عندى ومايبقاش عاوز يمشى وانا الصبح المفروض اقوله الخبر ده ؟
انا تعبت ومشتته ومش عارفه اعمل ايه ؟
......................
(تليفونها بيرن ... أحمد بيتصل عليها ))
أحمــــد : ايه يا حبيبى فينك ؟؟ لسا ماجيتيش ليه . ؟
مريم : أحمد !!
أحمــــد : مالك يا مريم .. مالك يا حبيبتى انتى كويسه ؟
مريم : لا انا كويسه بس حسيت انى مرهقه شويه النهارده ومقدرتش اقوم من ع السرير
أحمــــد : مريــــــــــــــــــــــم !!!! مالك ؟ فيكى حاجه .. صوتك مش مريحنى
مريم : حبيبى ابدا . انا مرهقه بس شويه والله
أحمــــد : طب ارتاحى انتى مع انى مش متطمن ... كل شويه هكلمك تقوليلى اخبارك بقت ايه ؟
مريم : حاضر ... بايباى
أحمــــد : سلام
..........................................
((أحمد واقف مع شلته ))
علاء : مالك يابنى مسهم ليه كده ؟ مريم كويسه
أحمــــد : هه !!
علاء : هه ايه بقولك مريم كويسه ؟
أحمــــد : مش عارف .. صوتها مش متطمنى .. فيها حاجه ؟ صوتها بيبكى وهى بتكلمنى كده
مجدى : طب هى قالتلك ايه ؟
أحمــــد : بتقول مرهقه بس ومش قادره تيجى النهارده
مجدى : طيب خير يا عم ماتقلقش شويه ارهاق بس ..ريح بالك
أحمــــد : ....................
علاء : يابنى فيه ايه بقا ما تهدى عمال تفرك ف ايدك ليه ؟ يخربيت الحب اللى بالشكل ده رعشتنا معاك هههههههههههههه
اهدى كده يا بابا عادى البت تعبت يوم وماقدرتش تيجى . خلاص يعنى ؟؟ اهدى يا عم الحبيب
أحمــــد : استنوا هنا .. هروح اسأل ساره ونور
......................
أحمــــد : صباح الخير يا بنات
ساره : صباح الفل يا احمد
نور : صباح الخير يا احمد
أحمــــد : مريم بكلمها تليفونها مقفول .. هى قالتلكوا انها جايه ولا مش جايه ؟
ساره : اه دى كلمتنى من حوالى نص ساعه كده وكانت بتلبس عشان تيجى ... الطريق تلاقيه صعب بس
أحمــــد : طيب شكرا .......
......................................
علاء : انت يابنى سايبنا وماشى رايح فين . البنات قالتلك ايه ؟
أحمــــد : كانت بتلبس وجايه وحاجه اكيد حصلت خلاها تقولى انها مش قادره تيجى
علاء : طب اهدى بس اهدى .. رايح فين ؟
أحمــــد : رايحلها اشوف مالها .........................
..........................
((يتبع))

روايه هو و هيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن