In the den of monsters

𝖕𝖆𝖗𝖙 ~9

السلام عليكم
أولاً اعتذر عن التأخير بس انا ما كاعد افضه اكتب البارت
انا بحاول اني اعطي وقت للكتابه بس ما في وقت انا مشغوله في المدرسه و حالتي النفسيه زفت فا
بدون تأخير خلونا نكمل الروايه
.
.
.
.
.
Enjoy:-

.
.
.
.

اصدر الباب صرير دليل على فتحه ودلف شخص ما او لنقول وسيم اخر يمتلك قامه طويله ويمتلك عينان خضراء وجسد ضخم جداََ ( يجماعه big boyyy) مع انف مستقيم وشفاه غليضه و لديه شعر اسود حالك مع بشره شاحبه كالأموات
تقدم نحوها بهدوء مخيف لقلب إيلا الذي كانت تمثل النوم
ومع كل خطوه يخطوها يزداد معدل ضربات قلبها شعرت ايلا انه سوف يغمى عليها من الخوف توقفت الخطوات وقد علمت انه ينضر اليها مباشره
استمرت في تمثيل انها نائمه
.
: انتي سيئه في التمثيل
قال المجهول بهدوء
.
ومع ذلك استمرت إيلا في التمثيل
جلس على حافلة السرير ابتلعت إيلا ريقها تزامن مع وضع يده على راسها وهو يمسد على شعرها
قررت ايلا التوقف عن التمثيل و اردفت
بصوت حاولت جعله قوي
ولكنها تلعثمت : من.. من.. انت..
نطقت وما زالت مغمضه العينين
.
رد عليها المجهول : زوجكِ
.
فتحت عينيها ناويه الرد عليه لكنها فتحت فمها على شكل o بصدمه بسبب جماله
فكرت إيلا بداخلها " يا إلهي انه جميل يا اله...."
لم تكمل تفكيرها بسبب مقاطعته لها
فرقع المجهول وهو يقول : اين شردتي؟.. غير مهم احم نضف حنجرته ثم قال ببرود هل انتي جائعه؟ نظرت إيلا له ونفت برأسها رغم أنها تكاد تموت بسبب الجوع وقالت بعدها بتوتر : سيدي هل يمكنك اخراجي من هنا؟
أجاب المجهول ببرود : لا، لا يمكنك الخروج من هنا
.
إيلا : لماذا هل فعلت شيءٍ خاطئ؟ هل اذيتك
بشيء؟
تجاهل كلامها وهم بالرحيل ببرود وقال قبل أن يخرج
: لا تحاولي الهرب لمصلحتكِ
.
نظرت نحوه بغضب وصدمه انهمرت دموعها بهدوء و اعتدلت بجلستها وضمت ركبتيها لصدرها واصبحت تنزل دموعها بغزاره وأصبح صوت شهقاتها واضح
.
.
يقف خلف الباب وهو ينظر اليه بحزن يعرف انه قد أخطئ لكنه لم يعد يصبر هو يحبها لا يريد خسارتها رحل بهدوء وقد تغيرت ملامحه للبرود
.
.
.
لدى ديفل

10:30 Am Jan

.

يجلس على السرير شعره مبعثر و اول ازرار قميصه مفتوحه ينضر أمامه نحو الغابه وهو واضع يديه تحت فكه
.
وقف وضهر طوله الجذاب اتجه نحو الشرفه التي تطل على الغابه نظر نحو الغابه وبدا وكأنه يتواصل مع احدهم
.
مرت دقائق ليسمع طرقاً على الباب
:ادخل
نطق ببرود
.
دخل ناثان للغرفه ونظر نحوه بصدمه بسبب الفوضه العارمه التي أصيبت الغرفه وكأن قد حدث إعصار بها حتى الجدار لم يتركه سليم
.
اتجه نحوه و وقف باحترام بسبب الهاله المضلمه التي تحيط به
:لقد طلبتني آلفا
قال وهو منزل رأسه بأحترام
.
: هل وجدتم أثر
قال ببرود وفقدان امل فلقد مرت 4 ايام على فقدانها وقد جُن جنونه في هذه الأيام بافراغ جم غضبه على المساجين لديه
.
وأصبح يغضب على ابسط الاشياء فلقد قتل رجل لانه تثاوب عندما كان يتحدث لان باعتقاده انه يرى حديثه ممل لقد كان عذر بسيط ليصب غضبه بأحد ولقد كان هاذا الرجل المسكين
.
:لا، آلفا
قال بحزن شديد فهو يلوم نفسه للأن على عدم ذهابه معها في ذالك اليوم نظر ديفل نحوه وقد قرأ أفكاره ضربه على كتفه بخفه وهو يحاول مواساته فهو يعرف هاذا الشعور
.
:لم يكن بسببك، سوف أجدها
رفع ناثان رأسه نحوه بأمل فلقد تطمن بسبب كلمات صديقه
.
: لماذا اخبرته؟
نطق ديفل بعد مده
.
: لقد كان يسألني كثيراً وقلت له انها في قصر الجد لكنه شك في الأمر واتصل على جدي وأخبره بالحقيقه
قال كلامه دفعه واحده وكأنه كان ينتظر هذا السؤال
.
: كيف حاله الان؟
قال ديفل وهو يقوم بأشعال سيجارا لتخفف عن الم قلبه
.
انزل ناثان رأسه بحزن
أغمض ديفل عيناه بحزن وهو يضع يده على سور الشرفه فلقد تغير الكثير في هاذه الايام
.
.
لدى الاميره السجينه ( شلون الاسم حركات وكذا تذكرت الريكشن الي يقول الله شوف عبودي حلكات)