EPISODE 31.

1.2K 47 0
                                    

بعد مرور أربع اعوام.

يجلس في ذلك المقعد الذهبي يتفحص هاتفه.

اصبح اكثر برودا وغرابة بعد اختفائها.

فجأة دخلت ليز تتمشى بعهر.

"عزيزي انهض يجب أن نشتري بعض الحاجيات والملابس للحفل بعد غد.".
أخبرته وهي تقوم بالمسد على كتفيه.

" اتركيني".
قال هو بانزعاج.

" ما بك؟ انت تعرف بالفعل أننا تزوجنا،تعلم كيف تعاملني كزوجة!! ".
قالت بانزعاج.

" تعلمين أن امك قبل موتها اوصتني بذلك ليس وكأنني احبك".
اردف.

"يمكنك اعطائي فرصة يجب ان تنساه.. ".
قاطعها صوته الغاضب الذي يأمرها بالخروج.

-

نيويورك.

" امي استيقضي".
قال ذلك الصغير الذي يحاول ايقاظ امه العزيزة.

فجأة فتحت اعينها وقامت بدغدغته.

يُسمع في ذلك المنزل فقط قهقهاتهم اللطيفة.

" ألن تشاركوني هذه اللحظة المميزة؟ ".
اردف.

" عم تاي اشتقت لك ".
قال ذلك الصغير البالغ من العمر ثلاث اعوام وهو يتجه لحضن تاي.

" تاي مالذي تفعله هنا؟ الا يجب أن تكون في الشركة؟".
قالت هي بنبرة متسائلة.

"لقد انهيت العمل اليوم باكراً،لذا قررت أن أزوركم فقد اشتقت ل كايو بحق".
اخبرها.

"لقد جهزت الأفطار انهضي هيا.".
اضاف تاي.

" أنا آتية".
قالت ثحثهم على الخروج لتغيير ملابسها.

-

"تعلمين أن بعد غدا يجب علينا العودة لكوريا؟".
قال.

" لن أذهب ".!
قالت هي بإِنفعال.

" انتِ مديرة الشركة و لدينا صفقة إن لم تذهبِ ستصبح الشركة حتماً مفلسة".
اخبرها بتأنيب.

"يمكنك الذهاب أنت".
اردفت لتحس بتشبت شيء صغير في رجليها ولم يكن الا كايو الصغير.

" امي ارجوك نحن لم نخرج و نسافر منذ فترة".
قال بتعثره اللطيف.

"هل سمعتي؟".
قال تاي.

" سأفكر في الموضوع ".
اخبرته.
-
تجر حقيبتها في ذلك المطار ممسكتاً بيد صغرها و ورائها حراسها أما في المقدمة تاي.

"سيدتي بطاقة التعريف".
قالت المضيفة.

" تفضلِ".
مدت لها البطاقة.

"اسمك بارك ريفين؟".
سألت المضيفة.

" بارك ريوفين ".
عدلت الاخرى للثانيه كلامها.

" يمكنك العبور".
اطلقت المضيفة الإذن.

دخلت لتلك الطائرة الممتلئة قليلا،ثم اتجهت للجناح الرئيسي حيث يجلسون ذوي النفوذ العالية.

أحست بارتجاف صغير ولم يكن الا طفلها الغالي.

جلست على رجليها و حاولت تهدئته قليلاً.

"ما بك عزيزي؟ "
قالت بخوف على طفلها.

"امي انا خائف من هذه العملاقة".
قال وهو يغطي نصف وجهه بخوف.

" نحن الان سوف نذهب لكوريا دولة جديدة ما رأيك أكلات جديدة أماكن جديدة".
قالت بنبرة لطيفة تحاول تهدئته.

"أحقاً".
قال ببراءة.

" أجل".
اردفت لتقوم بحضنه.

أحست بارتخائه لتبتسم بلطف.

يليه مجيء تايهيونغ للجناح يخبرها عن موعد الصفقة.

سَمِعت أن مدير الشركة قاسي و اسم الشركة قاموا بتغييره باسم جديد.

لم تهتم فهي سوف تذهب لاستغلال مصالحها و نفوذ تلك الشركة.

المسكينه لا تعرف أنها ستدخل للجحيم مرة أخرى.

Stopppp
See u <3»

YOUR NAME ENGRAVED | J.Jk +17Where stories live. Discover now