PART 6

1.6K 44 25
                                    

صباح اليوم التالي..
كوك يخرج مسرعا من المنزل تحت انظار تاي الحزينه.. قبل خروجه يسمع همس بصوت تاي.. بطبع ذاهب إلى تلك العاهره الجميله. أراد الرد ولكنه تجاهل الأمر و خرج مسرعاً
ليأتي لكوك اتصال..

كوك : مرحبا..
من المتصل... مرحبااااا
ايما : مرحبا كوك انا ايما...
ارجوك قبل أن تغلق فقط افهمني اريد التحدث معك..
كوك : ماذا تريدين.. لن اجعلك تدمري حياتي.. سوف اجعلك تندمين
ايما : ارجوك سيدي افهمني. انا اسفه لم اقصد فعل هذه.. سيدي نام سوف يدمر حياتي ارجوك.. سامحني لا اريد خسارة عملي او خسارة عائلتي
كوك : وهل تريدي مني ان اسامحك وانتي تدمري حياتي.
ايما : لقد ارسلت الحقيقه الكامله لتاي قبل قليلا.. ارجوك فقط سامحني..

أغلق كوك المكالمه وهو في دهشه.. هناك شي غريب. لماذا ايما تفعل هذه. هذه ليست عادتها. انها سوف تحارب و تدمر كل شي من أجلي
بدأ الشك يدخل قلبها مره اخرى
ليرن هاتف كوك مره اخرى... انه تاي

كوك : تـاي اسمـ
تاي : أين أنت.. عد إلى المنزل حالاَ..
كوك : ماذا يحدث تاي هل ان
تاي : عد الى المنزل حااااالللااَ

يذهب مسرعا إلى المنزل وفي رأسه الف قصه سوداء.. لقد اختطفوه او قامو بضربه و التهجم عليهم..
فور وصوله يخرج تاي مسرعا يصرخ و هو يحمل طفله.. يصرخ و يبكي

تاي : انقذه انه يختنق ارجوووكك لنذهب إلى المشفى ابني سوف يموت

ليذهبو مسرعين إلى أقرب مشفى و يهرعون إلى الاطباء يطالبونهم بـ إنقاذ ابنهم
ليخذو الطفل من يد تاي و يذهبون مسرعين
... تاي يبكي في أحضان كوك و كوك يحتضنه بقوه و يهدأ من روعه بعد عدة دقائق مرة عليهم مثل الكابوس. يخرج الطبيب ليطمن تاي عن حالة ابنه ولكنه يحتاج إلى بعض الراحه.......
يدخل تاي و كوك إلى الغرفه و يذهب تاي لاحتضان ابنه الصغير تحت أنظار كوك الحزينه.. ليجلس بعيدا عنهم.. و ينظر إلى السقيفه.

تاي : اسف..
كوك (بهدوء) : على ماذا؟!
تاي : على كل شيء. وايضا لقد اخفتك كثيرا
كوك : انه ابني أيضا يا تاي.. انه امر طبيعي ان اخاف عليه.
تاي : أصبحت سيئ معك انا لا اصدقك و أشك بك وايضا انا اشعـ...
كوك : لنتحدث لاحقا.. هذه ليس المكان المناسب

يذهب اليه و يقبل راسه و يخرج ليدخن السجائر
.
.
.
.
.
.
هاااايي وحشتوني مررررررههه..  ادري البارت قصير بس حبيت ارجع شوي شوي... و اتمنى تعجبكم البارت ذا

Ai ajuns la finalul capitolelor publicate.

⏰ Ultima actualizare: Nov 30, 2022 ⏰

Adaugă această povestire la Biblioteca ta pentru a primi notificări despre capitolele noi!

كانت مجرد لعبه.. Unde poveștirile trăiesc. Descoperă acum