صباح اليوم التالي..
كوك يخرج مسرعا من المنزل تحت انظار تاي الحزينه.. قبل خروجه يسمع همس بصوت تاي.. بطبع ذاهب إلى تلك العاهره الجميله. أراد الرد ولكنه تجاهل الأمر و خرج مسرعاً
ليأتي لكوك اتصال..كوك : مرحبا..
من المتصل... مرحبااااا
ايما : مرحبا كوك انا ايما...
ارجوك قبل أن تغلق فقط افهمني اريد التحدث معك..
كوك : ماذا تريدين.. لن اجعلك تدمري حياتي.. سوف اجعلك تندمين
ايما : ارجوك سيدي افهمني. انا اسفه لم اقصد فعل هذه.. سيدي نام سوف يدمر حياتي ارجوك.. سامحني لا اريد خسارة عملي او خسارة عائلتي
كوك : وهل تريدي مني ان اسامحك وانتي تدمري حياتي.
ايما : لقد ارسلت الحقيقه الكامله لتاي قبل قليلا.. ارجوك فقط سامحني..أغلق كوك المكالمه وهو في دهشه.. هناك شي غريب. لماذا ايما تفعل هذه. هذه ليست عادتها. انها سوف تحارب و تدمر كل شي من أجلي
بدأ الشك يدخل قلبها مره اخرى
ليرن هاتف كوك مره اخرى... انه تايكوك : تـاي اسمـ
تاي : أين أنت.. عد إلى المنزل حالاَ..
كوك : ماذا يحدث تاي هل ان
تاي : عد الى المنزل حااااالللااَيذهب مسرعا إلى المنزل وفي رأسه الف قصه سوداء.. لقد اختطفوه او قامو بضربه و التهجم عليهم..
فور وصوله يخرج تاي مسرعا يصرخ و هو يحمل طفله.. يصرخ و يبكيتاي : انقذه انه يختنق ارجوووكك لنذهب إلى المشفى ابني سوف يموت
ليذهبو مسرعين إلى أقرب مشفى و يهرعون إلى الاطباء يطالبونهم بـ إنقاذ ابنهم
ليخذو الطفل من يد تاي و يذهبون مسرعين
... تاي يبكي في أحضان كوك و كوك يحتضنه بقوه و يهدأ من روعه بعد عدة دقائق مرة عليهم مثل الكابوس. يخرج الطبيب ليطمن تاي عن حالة ابنه ولكنه يحتاج إلى بعض الراحه.......
يدخل تاي و كوك إلى الغرفه و يذهب تاي لاحتضان ابنه الصغير تحت أنظار كوك الحزينه.. ليجلس بعيدا عنهم.. و ينظر إلى السقيفه.تاي : اسف..
كوك (بهدوء) : على ماذا؟!
تاي : على كل شيء. وايضا لقد اخفتك كثيرا
كوك : انه ابني أيضا يا تاي.. انه امر طبيعي ان اخاف عليه.
تاي : أصبحت سيئ معك انا لا اصدقك و أشك بك وايضا انا اشعـ...
كوك : لنتحدث لاحقا.. هذه ليس المكان المناسبيذهب اليه و يقبل راسه و يخرج ليدخن السجائر
.
.
.
.
.
.
هاااايي وحشتوني مررررررههه.. ادري البارت قصير بس حبيت ارجع شوي شوي... و اتمنى تعجبكم البارت ذا
CITEȘTI
كانت مجرد لعبه..
Fanfiction*اعلم بأن العالم قاسي ولاكن سأبقى معك لن اترك و ساحميك *لن اتركه مهما كلفني الأمر لا يهمني ما يقولونه الناس انا احبه ٠وهاذا يكفي