the end

1.2K 81 167
                                    

ظل جالس بمكتبه شارد بذلك الامر كثيرا 

تنهد ينهض يعود للمنزل الذي سيتزوج به سيلفيا 

فتح الباب يدخل

نظر حوله وجدها نائمه على الاريكه 

تنهد ليقترب يحملها لفوق 

ليمددها على السرير و وضع عليها الغطاء 

و اتجه هو للنافذه يحتسي من سيجارته لكنه لا يكتفي بواحده و هو شارد 

هو انهى خمسه سجائر بجلسه تفكيره تلك 

نظر حيث الاسفل 

وجده يقف ينظر له ليلوح له مبتسم ابتسامته المستفز له منذ ان رأه 

انه نفس الشرطي الذي اغلق قضيه زوجته انه يونجي 

جعد تاي ملامحه بقرف 

اشار له شوقا ان ينزل 

نزل تاي من الغرفه يفتح باب المنزل 

"خير لما اتيت "

"خير بالطبع سيد تايهيونغ ام ... اخبرك ب v "

فعل تاي فمه للجانب "هل لتوك الان تعلم ظننت انك ربما تكون ذكي قليلا لتعلمني لكن يبدو اني اصبحت اخطئ كثيرا تلك الفتره "

"يبدوا وفاتهم اثر عل عقلك المسكين " اردف شوقا بأسى مزيف يعلم ان ذكر الاثنين يستفز تاي 

الا ان تاي لا يعطي لأحد ما يريده 

ابتسم ليومأ "يبدو ذلك حقا للأسف"

" هيا جهز حالك هكذا و لتغلق هذا الزواج قبل بداه افضل كي لا تصبح المسكينه متزوجه منك على امل الخروج من السجن "

" اتركها احب ان تظل على امل "

"على راحتك "

اومأ

"لكن بأي حق ستقبض علي اذا "

"ستعلم بأقرب وقت جئت لك لتودعها قبل الذهاب "

"يااه جسدي قشعر من حنانك و رئفتك بي يونجي "

"سيد يونجي لا تنسى الالقاب "

"حسنا يونجي " اردف مجددا  يريد الضحك 

YOU JUST KNOW HIS NAMEWhere stories live. Discover now