ch-9|حقا لطيفه !

953 69 15
                                    

اللي في الصوره كريس كارفورد كريستين
_________________________________________________________

أتى النادل ووضع امامنا القهوه وحلوى السنيكرز ، رائحه القهوه اخترقت تنفسي ، رائع نظرت لتايلور التي مدت يدها لي بحلوى السنيكرز اومئت لها بأبتسامة شكر ، وبدأت اراقبها وهي تتناول القهوه وتأكل السنيكرز ... نظرت لرقبتها ووجدت بها علامة كخدش

-تايلور ؟

-ماذا كريسي؟

-ما هذا الخدش في رقبتك ؟

-اوه ... انه بسبب كريس

-ماذا ؟

نظرت لها وانا احاول ان اتذكر هل ضربتها ؟ هل فعلت لها شيئا من قبل ؟

-نعم ، حين اعترفت له بحبي قام بدفعي واصتدمت رقبتي ، ولكن لا يهم

-هذا قاسي

اومئت وهي تنظر للجهه الاخرى

-اذا كريسي اين تقطنين الان ؟

-في منزل كريس

-اوه ، جيد ان تكوني بين عائلتك لا احد يضايقك

-هههه ان كنتي تظنين هذا فأنتي لم تري كارفورد بعد

-من كارفورد ؟

-انه ابن عم كريس ، حين توفا والده و رأينا وصيته كان قد طلب من والد كريس ان تضل كاريزما و كارفورد معهم، كارفورد يقطن معهم وكاريزما تركت المنزل و لا نعلم اخبارها الا كل قرن ، كان كارفورد جيد في البدايه وكان كريس يحاول التقرب منه و يصبح صديقه ولكنه لم يجد منه سوى الرفض

-ممممم حسنا ، ولكن ربما يغار من كريس

-يغار ؟

- نعم ، لأنه يرا كريس ينعم بحنان والديه بينما هو وحيد ، وربما ظن ان كريس يتقرب منه لأنه يشفق عليه

-لم افكر في هذا قبلا

بدأت افكر ، هل حقا مبرر تايلور صحيح ؟ ، واذا كان صحيح لماذا لم يخبرني ؟

-هل انتهيتي كريسي ؟

-اوه ماذا ؟ ، نعم ... نعم انتهيت

-اذا هيا لنذهب ، ما رايك ان نتسوق ؟

-ممممممم فكره جيده ولكني سأعود للمنزل لأخذ المال

-حسنا

خرجنا من المقهى واخذنا خطواتنا نحو سيارتنا ، دخلت سيارتي وانطلقت بها
لماذا اعامل الفتيات بلطف ما هذا القرف ، اوه نسيت لقد طلبت مني تلك من في المرأه ان انسى كريس .... وكيف لي ان انسى من انا ؟!
اوقفت سيارتي امام المنزل ودخلت للداخل خلعت حذائي وذهبت لغرفتي او غرفة كريس ، فتحت خزانتي لأخرج منها صندوق المال الخاص بي وضعت بعض المال في حقيبتي ، واتجهت لأخرج ، ولكني سمعت صوت من غرفة كريستين لم امنع فضولي ودخلت الغرفه لأجد ان الغرفه فارغه ولكن الصوت من الحمام طرقت باب الحمام لأستمع للصوت الانثوي الذي احببته طوال حياتي
هل انا احلم لقد اتت كريستين !!!
اود ان ارقص

من في المرأه ؟ | who is in the mirror #Wattys2017Where stories live. Discover now