ماذا؟!" نضرت ناحيتة بصدمه ماذا يقصد
"لن تمانعي ان انتهتك حرمة جسدك ان لم تنتهك من الاساس!"
"ماذا تفعل جيون هل جننت؟!" نضرت نحوه بتفاجئ وخوف وضع ابهامه على شفتيها يركز نضره هناك "هل قبلك كثيرا؟" نقل انضارها الى اعينها ينضر لها بثمول "هل استيقظ على وجهك ؟"
"هل استنشق عبقك كل يوم ؟!"
"عن من تتكلم ماذا دهاك ؟" نضرت نحوه ولمحه خوف في عينها تتمنى الا يقصد ما يدور في ثهنها
"زوجك!" جف الدم في عروقها غير قادره على الرد هل علم بهذا ؟ كيف ومن ؟ تصنت مكانها تناضره بخوف الا ان افكار اخرى داهمت ثهنها جعلت من ملامحها ترتخي وتبرد هم يفعبون ما يحلو لهم لن تتوقف الحياه هنا ! ليست مجبره لتبرير اي شيء لاي احد دفعت عنها بقوه تبعده بضع سانتيمات تسمح للها لتحرر من قبضته اعاد امساك قبضتها بعنف "اقسم ان لم تبتعد ساصرخ !"
ابتسم بسخريه "اصرخي باعلى صوتك فلا يوجد من سيسمعك"
"لا يخصك ان كنت متزوجه اي شيء انت لست اي شيء بلنسبه لي مجرد ابن عم لست مهتمه باي شخص من هذه العائله !"
"هل تصنعتي المحبة ام احببتي؟" شعرت بلضعف من سؤاله لم تسطع الرد
نضرت بعيدا لم تود التواصل البصري الا ان الاخر رفع رئسها بانامله يجعلها تحدق يبه نضرت ناحيه صعب تفسير نضراته لها!
"فعلت كل شيء من اجلك وحميتك من الجميع انسيتي حتى وصلتي السابعه عشر اصبحتي بارده المشاعر تحقدين على الجميع "
"هل تضن ان الاسنان يتغير بدون اسباب ؟ لا احد يعرف ما امر به وتحكمون علي لن انسى ما فعلتموه بيه بعد العوده من السفره اتذكر؟ حبستموني مثل الكلب لاني خالفت اومر الجد المقدس ولم ادرس ما يهواه ! لماذا لم تحميني حينها "
"لا تعقدي الامور لا ااتحدث عن اخر فتره ثم ما ادراك اني لم افعل شيء حيال ذالك اتعلمين اراد الجد ان يرسلك بعيدا انا منعت هذا كان يود ابقائك لاسابيع حتى تتعفنين انا منعت ذالك !"
"وما في هذا هل تريد ان اخضع بك واقدم لك قرابين فقط لانك منعت هذا وما شئني اذا كانت هذه اللعائله سفاحه سافكه للدماء لا تعرف غير القتل ! انا لم افعل شيء خاطى"
"صحيح زواجك بلسر هذا ليس بلخطى !"
"اجل لم يكن خاطئ اشك ان لم يصبح لك ابن الى الان لم تبقى فتاه ولم تعاشرها هنيئا لديك الاف الابناء "
"اقسم ان لم تتوقفي عن قول التراهات..."
"ماذا؟ ماذا ستفعل ستقلني؟ انا لا اهتم " تخلل البرود لصوتها مكمله "الحياه مجرد عقاب الموت يمنح الراحه!"
قرب وجهه من خاصتها الا انها دفعت بقوه لترتد للخلف ويسطدم رئسها بلحائط
نضر الاخر نحوها بغضب ليقترب من المكتب يرمي ما عليها ويتكسر لاشلاء حملت المزهريه تسلل خلفه
وسقط جسده على الارض....
______
"واللعنه لا اعلم ربما مات ليذهب للجحيم " كانت تتحدث بانفعال داخل شقتها رمت الهاتف بعيدا تجلس على الاريكه تضع قدم فوك الاخرى لا وجود لايما بعد الان ايفا فقط
شربت اخر قطرات كاسها ترميه ليصبح اشلاء
__
يشرق صباح جديد
على الذي يستلقي بلمشفى والضمادات تحيط رئسه فتح عينيه بخمول ينضر حوله كانت والدته تجلس على الاريكه واثار الدموع على خدها اراد الاستقامه الا ان رئسه حتى نصف ضهره يؤلمه بشده استقامت والدته بعد ان لمحت استيقاظه "جونغكوك هل انت بخير ؟!"
"بخير امي ماذا حدث"
"لا اعلم اتصل احد الحراس وابلغنا انه وجدك مصاب في الممر امام غرفتك "
"امام غرفتي "تمتم بهدوء
"اين ايما؟" اردف بينما الغضب يتصاعد داخله قرر تركها فهو ليس عديم كرامه ليرجي وراء فتاه كل هذا ليس وكانها اخر فتاه بلعالم!
"لا اعلم لم ارها لربما في بيت احدى صديقاتها لماذا هل كانت معك؟"
لم يردف بشيء ليعيد الاستلقاء مجددا
دلفت تلك العجوز تنضر للارجاء بقلق ويديها ترتجف
"جونغكوك هل انت بخير ماذا حدث ؟!" نحدثت بارتجاف استاقامت والدته تساعدها على المقعد بلقرب من السرير
"بخير جدتي لا تقلقي "
"من فعل هذا الاتذكر!؟" اغمض عينه لوهله متذكر بعض النقاش التي دارت بينهم اخر ما رئاه وهي تسحبه امام باب غرفته وخرجت من الباب الخلفي
"كلا فلقد كنت ثملا" تنهدت الجده ترخي جسدها على المقعد
____
ها نحن ذا ما رئيك" صفرت باعجاب تناضر خصلات شعرها التي غيرت لونها جذريا اصبحت شقراء "دائما ما تفعل يديك المعجزات موركوس "
"لا افعل شيء الا ان جمالك خلاب " ابتسمت بخفه تناضر ضعرها بلمرئاه مازال وجهها ضاهرا بسبب لون عينيها المميز حملت بعض العدسات البنيه تضعها على عينها
"لماذا تفعلين هذا عينيك جميله"
"ماركوس الا تكف عن الغزل ان اكتشفت حبيبتك ستنفصل عنك" اردفت بضجر "ان كنتي انتي البديل فسيكون اجمل انفصال بحياتي " امسكت احدا وسادات الاريكه ترميها عليه
"هيا اجمع اغراض وارحل مزعج"
"يا انتي من توسلتني اكي اتي والم تريدي وشم ايضا؟"
"حسنا حسنا اريد مثل هذا" امسكت هاتفها تخرج صوره
أنت تقرأ
ما خفي كان اعضم ||jk ||جيون جونغكوك
Fanfictionكازينو........ ابتعدي ايتها الصغيره........ ابنه الشيطان........ لا تعبث معهم انهم اغنى عائله في اسيا...... من يكون؟..... اذا كان هو الشيطان فانا اصنع الشياطيين.... لن اتزوج بهذا المخنث على جثتي ...... حقوقي ..... احذر .... ستسقط...... لن يساعدك اح...
