Part26

639 30 8
                                    

"اريد مظهرا جديدا شيء لم اجربه من قبل"
"ما رئيك بلون بني " اردف مصفف الشعر يعرض عليها مجموعه من الالوان
"لا اعلم هل سيناسبني؟ "
"ماذا عن هذا اللون" اشار الى لون قريب على اللون الاحمر
"كلا كلا "
اشار الى لون اخر اشقر
"مستحيل لن اجرب هذا اللون مره اخرى في حياتي" 

تافئف بانزاعاج بشكل وقح "حسنا حسنا علمت ماسافعل "
"ماذا ستفعل" اردفت باستغراب
"انتي ثقي بي فحسب"
"انا لا اثق بك"
"حسنا حسنا" اردف بعدم اهتمام "مونكا ..مونكا " اتت فتاه راكضه نحوه
"ماذا تفعلين انا انتضرك هنا منذ ساعه.. لقد اتلفتم اعصابي " كانت تناضره فحسب لا تعلم ماذا يجب عليها ان تفعل
"ماذا يوجد بوجهي تحدقين هكذا .. تحركي " صرخ بها اخر كلامه يتافئف بضجر
"ماذا افعل سيد جاك"
"احضري لي صبغه 57 و12 و43"
"حسنا57, 12,44"
"ابتعدي عن طريقي كم انتي عديمه الفائده ..ساجن يوما ما"
كانت ايما تحاول كتم ضحكتها فطريقه حديثه مضحكه بحق

_________
"ما رئيك يا فتاه ..اليس رائعا" رغم معرفته لاسمها الا انه يحب التحدث هكذا
حركت خصلات شعرها كان جميلا بحق يميل الى اللون البني الفاتح مع بعض الخصل الغامقه كان يعطي مزيجا رائعا مع بشرتها البيضاء
"جميل للغايه "
"اعلم اعلم لدي انامل ذهبيه لو كنت مكانك لوقعت بغرام نفسي ... ايما هل لديك حبيب لاجرب حظي"
"فات الاوان سيد جاك " رفعت يدها تضهر له خاتم الزواج
"زفافي بعد خمس ايام"
"مع الاسف اخبريني اذا تطلقتي"
ضحكت عليه بشده
"لن يحصل هذا ابدا لا تتامل عبثا" غمزت اخر حديثها تستقيم  
____________

احضرت شيفا ليعلمها كيف تطبغ بعض الاكلات
"حسنا انتي تملكين الاساسيات اليس كذالك"
ابتستمت بوجهه بغباء "ولا حتى التقطيع "
"يبدو ان لدينا عمل كثير هنا"
استمرت مع لمده ثلاث ايام يعلمها جميع التفاصيل وهي تسجل الملاحظات وتحاول ان تقلد الوصفات ليلا

كانت تقف في المطبخ تعد جنيع الاصناف التي تعلمتها
كانت قد اتصلت بجيون لكي ياتي لا تستطيح الاحتمال حتى يوم الزفاف هذا كثير على قلب عاشق
كانت تتذوق الطعام وعلى وجهها ابتسامه راضيه
وضعت الاطباق وبعض الشموع والورد بدا رائعا
ذهبت لكي تغير ثيابها وتضع زينتها
ارتدت فستان قصير بلونه المفضل اللون الاسود فستان يبرز مفاتنها

سمعت صوت رنين الجرس
"كاسبر لا تتوتر " كانها تعطي هاته الكلمات لنفسها
فتحت الباب
لتراه ببنطاله الاسود مع قميصه الابيض مفتوح الازرار وعضلات صدره المثاليه
بقي شاردا بمنضرها كانه رئى حوريه
بلل شفتيه بلعابه يبتلع ريقه
"الن تدخل"
"ستصيبيني بلجنون " تقدم بضع خطوات واغلق الباب حتى حاصرها على الحائط خلفها

سمعت صوت رنين الجرس "كاسبر لا تتوتر " كانها تعطي هاته الكلمات لنفسها فتحت الباب لتراه ببنطاله الاسود مع قميصه الابيض مفتوح الازرار وعضلات صدره المثاليه بقي شاردا بمنضرها كانه رئى حوريه بلل شفتيه بلعابه يبتلع ريقه "الن تدخل" "ستصيبيني بلجنون " تقدم...

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
Has llegado al final de las partes publicadas.

⏰ Última actualización: Sep 30, 2023 ⏰

¡Añade esta historia a tu biblioteca para recibir notificaciones sobre nuevas partes!

ما خفي كان اعضم   ||jk  ||جيون جونغكوكDonde viven las historias. Descúbrelo ahora