Part-4-

50 6 1
                                    

ينظر لها بنتظار ان تفعل شيئاً
«هل يمكنك الطيران»
قالها ليفاي وهو ينتظر أن تفعل قوتها
«لاتكن سخيفاً بـ الطبع لا»

«دعينا نجرب»
قالها ليفاي وهو يدفعه نحو النافذ
«لاتكن غبياً لااستطيع الطيران كوشيل»
نادته لتأتي كوشيل  من غرفة الجلوس مسرعه نحو هذان الاثنان وبيدها مقلاتها السوداء الكبيره

«ماذا؟»
«ابنك يريد رمي من النافذه»
قالتها هانجي بينما يدفعها ليفاي لتصل النافذه والا به يراى كوشيل تعيق طريقهما وتقف أمامها

«ماذا تفعل؟»

«ساجعلها تطير»

ردها بهدؤ لتعبس كوشيل وتسحبهما خلفها عند الباب بينما تشابك يديها لـصدرها

يرتسم الغضب على ملامحها ومحياها
«هل تظنها طيراً او حمامه مثلآ؟»

نطقت بعد دقائق من النظرات الجاده المرعبه تحاول استيعاب ما فعل لينطق بينما يرفع يده لأعلى

«لا انها خارقه»

نظرة له هانجي بستحقار لـتشقلب كوشيل عينها بملل

«عدنا لذات القصه»

نبست كوشيل وبعد دقائق
مشهد لها تأخذ جهاز العابه من غرفته بينما ينام على الأرض معانقاً قدمها وهي تسحب نفسها للخارج بغيض

«لا امي ارجوكي»
«لا»

«بليز»

«لا انت معاقب».
قالتها وهي تخرج من الغرفه وترى هانجي امام الباب لتعطيه لها

«احتفظي به لن ياخذه الا ان يتعقل»

«امــي لكن لديها واحد»

قالها بينما يحاول سحبه من هانجي
«أريده لي....»

«لا اتركه انت معاقب اذهبي لغرفتك عزيزتي»

قالتها كوشيل وهي تغادر لعند غرفة الجلوس بعد أن سمعت صوت تحطم شيء
وجدت ان ميكاسا تقوم بأكل الشموع لتاخذها منها بسرعه

بينما يسير ليفاي بملل داخل المنزل بدون هدف ليدخل المطبخ المكان الذي يذهب اليه كلما اتاه غايته

وجد كعكه على طاولة الطعام ليسير نحو الإدراج التي تحمل السكاكين والمعالق ليخرج سكينه ليقطع لها جزاءً منها

بينما ينبغي قطعها لـيسمع صوت صراخ امه
«ليـفاي هذه لعيد ميلاد صديقتك»

أوقع السكين لتقع السكينه فوق قدمه وتقطع جرابه جريحاً دون أن ينزف لي دماء

من الغرفه صوت هانجي
«اوتش كيف جرحت بعوضه؟»
فكرة وهي ترى الجرح الذي في قدمها لتأخذ منديلاً وتنظفه

يقضي ليفاي وقته بـالخارج بينما يضع يده بجـيبه ويمشي كـفتى مشرد

أتى أربعة فتيان حاملين عصين بيدهم
ليقفو أمام ليفاي بينما ينظر لهم بتعالي

«هه... فشله مالذي جلبكم»

«انسيت انك من ضرب اخي الصغير»

صرخ به ليشقلب عينه
«ضربة الكثير من الفاشلين ايهم هو؟»

ركض أحدهم خلفه وضرب راسه بالعصى ليختل توازن ليفاي ويتقدم لكنه لم يقع

لا لم ينزف او يشعر باي ألم حتى ضربه الفتى مجدداً ولم ينفع
لم يصب بخدش واحد

تراجع الفتيان بذعر ظنن انه وحش وهربوا

في الغرفه ترتمي هانجي على الأرض بينما ينزف رأسها وكاحلها أصبح متورماً كأنه لوي بشده

عند ليفاي
يقف أمام متجر شموع ليشتري جديده بدل التي افترستها اخته بانيابها

وجد واحده غريبه تشبه الفضائين لذلك أخذها بسرور مكتوب عليها رقم 500

ظن سيجعلها عجوز ربما

____

نهاية فصل

التجربه 500 LEVAHAN Where stories live. Discover now