|٠| اقتباسٌ.

7.1K 333 498
                                    

عيدُكم مُبارَكٌ، سعيدٌ، مليءٌ بالخير.
الجمعة، ٢١-٤-٢٠٢٣، ٦:٤٢صـ

- الاقتباسات لا تُشير لشخصيةٍ بعينها في الرواية، يمكنكم تخمين الشخصية من الاقتباس حسب طريقة حديثها.

.......

~ «أرادت اللعب معي والمُقابل قلبي، ولكنّها نسيَت أنّني مَن علّمها اللعب.
نسيَت مَن كنتُ قبل أن أمنحها قلبي، والآن أيقظت الوحش داخلي مجددًا، بعدما جاهدتُ من أجلها لدفنه.»

~ «ظننتُ أنني سأنساه رغم رغبتي الكبيرة في تأديبه لتركي والتخلّي عني بهذه السهولة، حاولتُ فتح قلبي لغيره

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

~ «ظننتُ أنني سأنساه رغم رغبتي الكبيرة في تأديبه لتركي والتخلّي عني بهذه السهولة، حاولتُ فتح قلبي لغيره.. ولكنّه كان يعترض طريقي في كل مرةٍ، يناظرني بعينين فقدتا بريقهما، يمنحني نظرات وحشٍ خشيتُه كثيرًا، وحينما حاولتُ الهرب لأحضان غيره، اقترب مني هامسًا بينما يمدُّ كفّه لي:
راقصيني إن استطعتِ!»

 ولكنّه كان يعترض طريقي في كل مرةٍ، يناظرني بعينين فقدتا بريقهما، يمنحني نظرات وحشٍ خشيتُه كثيرًا، وحينما حاولتُ الهرب لأحضان غيره، اقترب مني هامسًا بينما يمدُّ كفّه لي: راقصيني إن استطعتِ!»

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

~ «نعتوني بالفاشل لأنّني لمْ أكُن من هواة الدراسة والمذاكرة، رأوا أنّ لا مستقبل لي أبدًا، ولكنني كنتُ مستقبلها.. حظيتُ بها في النهاية، ولا عزاء لمَن حمل مسدسًا وظنّ نفسه مَلِكًا

»

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
راقصيني إن استطعتِ (الكتاب الخامس).Where stories live. Discover now