5.2K 157 69
                                    

.
.
.
.
.
.

.

"صباح الخير ايها المحقق"
اردفت بأبتسامة وهو نظر ناحيتي لثواني قبل أن يبتسم بهدوء والدي يجلس لايمكنه فعل شيء

بكل الاحوال كان والدي يستعد للذهاب للعمل وهذا مايبدو انه كان ينتظره

"امم ايها المحقق احتاج منك خدمة"

"بطبع"

"قفل الحمام لم يعد يفتح أعني الباب لاتزال مغلقة ولا أعلم السبب هل يمكنك تفقدها من أجلي؟"
اردفت بلطف وهو اومئ هذا الرجل مستعد لبيع نفسه من أجلي

نهضت وهو سار خلفي لحيث غرفتي اغلقت الباب
وهو حاصرني ليردف

"دعني أرى اي باب اغلقت"

" ابعد يدك عن مؤخرتي الجميلة"

" ولأنها جميلة اريد لمسها للتأكد بطبع"

" لا تحتاج للتأكد "

" اتتعمد لبس بهذا القصر؟"
همس لي وانا ابتسمت له

"اجل ،لاغرائك ولرؤيتك تعاني مع صغيرك أريدك أن تتخيلني وانت تستمني تتخيلني ادعبه من أجلك لذا اجل انا اتعمد "

اقسم باني أشعر به كل يوم تزداد صدمته من مدى جرئتي لكن لنكون واقعيين هذه الجرئة هية الافضل

" اذا تقول بأنك لن تساعدني "

اردف وجعل من يدي تتلمس عضوه يمكنني الشعور بحجمه وقد أعجبني ان اكمل لعبته لذا ضغطت بخفة

" من ربما اجل وربما لا من يعلم "

" لم اتخيل بأنك تملك ذات صفات الثعلب"

"تقصد المكر؟"
اردفت وانا احرك اصابعي على صدره

"كل شيء أيضا ليس مكره فقط"
جذب خصري له وأنا كحركة سريعة وضعيت يدي على صدره

"من أين لك بكل هذا الحسن؟"

" من والدتي"
اردفت وهو حدق بي ربما كانت دقائق لكني أعجبت بروعته كان وسيم بشكل لايمزح

" أعتقد باني محظوظ "
اردفت. وهو عقد حاجبه

"لماذا؟"

"لاني بين ذراعي رجل وسيم وقد اجعله يلمسني وربما ان يمتلكني"

" ربما؟ لا تضع احتمالات لان هذا مأسوف يحدث من الأساس"

" تملك ثقة جيدة"

"كما أريدك تريدني كما اشتهيك تشتهيني"

"وانت ترغب بمضاجعتي وانا أرغب بك ثم ب قضيبك"
لعبت بازراره قبل أن أشعر به يقوم بحملي تشبثت به بينما هو اتجه للسرير ليجلس ويجعل مني جالساً على فخذه

" آنآ أرغب بك كلك أرغب بامتلاكك حتى يصبح من محقي لمسك أرغب بأن أشعر بك بكل طريقة "

" أن كنت أريد الشعور بك فاعندها ساشعر بك عندما تكون داخلي وانا اقسم لك بأنها أجمل طريقة"

"أرغب بهذا أيضا لكنك تمثل دور صعب المنال"

"انا لا أفعل لكني هكذا قد اسمح لك بمفعل ماتريد وبعدها سارفض انا فقط سأبدأ بلعبة صغيرة وسيكون عليك تقيدي بداخلها"
اصابعي تحركت عبر فكه ثم رقبته شعرت برغبة بترك قبل على طول فكه ولم امنع نفسي

قبلت فكه ببطئ ويده اخذ مكانها على مؤخرتي ليجعلني اجلس بطريقة افضل وعندما اقصد بطريقة افضل كانت حيث قضيبه

شعرت بانتصابه بينما اقبل فكه حتى رفع رأسه أنظر له وهو سحب شفتي بقبلة عنيف
امتص سفليتي وانا انيت بخفة كان عنيف ولكن أعجبني حركت وركي حيث بدأ يزيد انتصابه يديه تلمس فخذي العاري

ابتعد قليلاً لكنه انزل بقبلاته على رقبتي يقبلني بجوع وانا خللت يدي بخصلاته الشقراء

الشعور باسنانه على جلدي جعلني افقد حواسي وكل ما غبت به هو المزيد والمزيد

لقد خلع تيشيرت بسهولة ولم أعي لذلك وبدأ بتقبيل جسدي لم امنع صوتي من الخروج وهو كان سعيد لسمعاه
خرج انين متألم من شفتي عندما قرص حلمتي

فتح حزامه وانا حدقت به أردت رؤية حجمه بشدة وخلع بنطاله نظرت لقضيبه عضتت شفتي أمامه وهو ابتسم ليخلع قميصه ليظهر جسده المشدود ببراعة

"أفعلها"
همست وانا أنظر لتفاصيله كان رجل مثالي وكنت فقط ازيد الموقف جمالاً بجلوسي فوقه

ساعدني بخلع شورت الذي كنت ارتديه ويدي اتجهت لقضيبه نظر لي بينما كنت احني بنفسي أمامه حتى جلست بينه لا اترك قبل سريعة عليه قبل أن اقرر أخذه بفمي

داعبته بلساني وبقيت العقه حتى شعرت بيده تشد على شعري ليساعدني في امتصاصه وهو يتهاوا بصوته العميق

شعرت به سوف يطلق سائله لذا ابتعدت واطلقه بالفعل ابتسم وهو قام بجذبي له ليعيد تقبيلي قبلات سريعة

انين خافت خرج مني عندما أخترق أصبعه فتحتي

"تباً هيون.. هيونجين ااا.. ااه"

تهاويت بصوت أعلى بعد أن أدخل الثاني شعوري ب اصابعه بداخلي كان الأروع

"سادخله"
طلبت وهو فهم مقصدي ليتمسك بخصري يساعدني بعد أن طلبت ان انزل على قضيبه لطالما أردت تجربة هذه الوضعية

"اا.. اااا.. ااه ه.. هي.. هيونجين"
انيت بصوت عالي بعد أن بدأ هيونجين بقبيل عنق وانا اتحرك على قضيبه الذي بداخلي

"ساكمل بنفسي"
همس وقلب الوضعية ليعتليني واخذ يدفع بداخلي
وانا انيت بصوت أعلى

.........

𝑯𝒐𝒕 𝒏𝒊𝒈𝒉𝒕𝒔Where stories live. Discover now