.
.
.
.
.
.
.
"هيونجين"
همس إيان بصوت لطيف يوقظ هيونجين النائم
همهم هي كل ما خرجت من شفتيه بينما يحاول ان يعتاد على الضوء
"هيا عزيزي لديك عمل"
اردف وهو يرتب خصلات شعره
"عملي هو انت"
اردف بينما يستدير ليعانق خصر إيان
وايان لاعب خصلاته بابتسامه
"هيا حبيبي"
"خمس دقائق"
"أصبحت كسولاً مؤخراً"
رفع هيونجين نفسه ليترك قبله على شفتيه ثم نهض ليتجهز
"هل انت مستعد اليوم محاكمة عمك"
اردف وهو يمدد جسده بتعب
"اجل اتوقع باني مستعد"
" لاتقلق أميري انا معك"
ابتسم إيان لهيونجين الذي قبل جبينه واتجه للحمام ليستحم نهض إيان ليجهز ملابس لهيونجين بينما هو بدأ بتغير ملابسه
"تغير ملابسك بدوني هذه خيانه هوانغ ايان"
جفل إيان من يدين هيونجين التي عانقت خصره
" لسرعه الوقت غيرت ملابسي قبلك"
اردف وهو يستدير يعانق رقبة هيونجين بلطف
" سرعة الوقت ام حماية مؤخرتك؟"
اردف وهو يضع وجهه برقبة إيان الذي قهقه بخفه
"ربما الخيار الثاني، هيا الان لنذهب"
" حسناً"
.
.
.
"تبدأ المحاكمه الان ليتفضل محامي السيد يانغ "
صدح صوت القاضي ونهض المحامي ليردف
"في سنة 2020 من شهر مارس اليوم الخامس قتلت السيده يانغ في منزلها وكانت جمجمتها مهشمه مع اربع طلقات ناريه في أماكن مختلفه من الرأس بعد ذلك الحادث قال شقيق موكلي ان موكلي من كان السبب في قتلها وبعد تحقيق معه تبين بأنه كان مريض ويتعالج خارج كوريا واغلقت القضيه وبعد استلامي لها مجدداً طلبت تعين المحققين على كل من السيد يانغ وابنه لان الشكوك حول المجرم بأنه من داخل المنزل كانت كبيره
وبعد التحقيق استطاع المحقق هوانغ هيونجين زرع كاميرات مراقبة والتجسس في غرفة شقيق موكلي وحصلنا على اعترافات عن كونه حاول توريط موكلي من أجل الزواج من إيان الذي كان قاصر انذاك "
" اعترض سيدي القاضي موكلي لن يفكر بطريقه دنيئه بطفل "
اعترض محامي عم إيان وبدأ جدال حاد بين كلا المحاميين ليقطعه صوت القاضي
" اذا بعد دراسة الادله كامله وان المطرقه حملت بصمات شقيق السيد يانغ تتوجه اليه تهمة القتل من الدرجه الثانيه وحكمه هو السجن مدى الحياة مع عدم إمكانية الخروج رفعت الجلسه"
في الحقيقه الجميع مستاء من قرار القاضي الجميع يرا بأنه يستحق الإعدام لكن ما حديث بعد حديث القاضي
" لماذا لم تخبرني بأنه ارادني؟ "
تمتم إيان فور خروجهم من القاعه وهيونجين احتضنه بلطف
" أيان انت حامل لم ارد ان تتوتر او تشعر بالقلق من أجلك ومن اجل الصغير"
"لكن--
" لقد انتهى كل شيء ييني لابأس الان هيا لنعود"
.
.
.
YOU ARE READING
𝑯𝒐𝒕 𝒏𝒊𝒈𝒉𝒕𝒔
Short Storyوعندما يحل الليل كل ما سأرغب به هو يديك حول جسدي العاري بين احضانك . . داعبني حتى أشعر ب الإغماء اريد الشعور بك لذا من فضلك دعنا نبدأ بسلسلة ليالي مثيرة
