لمدة أسبوع قضى آ-شوان كل وقته في المصنع. بالكاد كان لديه وقت ليان وانغ الذي كان مستاء. الشيء الجيد في وجود مصاصي دماء كعمال هو أن الأمور تتم بسرعة.
عندما تم الإنتاج أرسلوا مبعوثًا إلى أرض الإنسان. بعد رؤية المنتوج قرروا إعادة توزيعه على الأرض بأكملها. بفضل هذا الطلب الكبير حصل الكثير من مصاصي الدماء على وظائف. امتلأت بنوك المملكة حتى آخرها.
كان الأحفاد ممتنون حقًا للملك وزاد حبهم له. عندما رأى يان هاو كيف تحولت الأمور ، قرر الاتصال بـ آ-شوان للمرة الأخيرة لمعرفة ما إذا كان بإمكانه إقناعه.
كان آ-شوان يعمل لكنه كان فضوليًا بشأن ما سيقوله يان هاو.
دخل آ-شوان مكتب يان هاو دون أن يطرق. مشى ليس بعيدا جدا عن المقاعد. استدار يان نينغ لينظر إليه بابتسامة متعجرفة. أنت أحمق.
عبر آ-شوان ذراعيه متسائلاً بفارغ الصبر:
"ماذا تريد يان هاو؟"
تحولت عيون يان هاو إلى الحزن كما قال:
"يا بني ، يمكنك مناداتي يا أبي. اعتقدت أن الأمور كانت أفضل بيننا ولكن تبين أنني كنت مخطئًا."
حنى آ-شوان رأسه ، عندما نظر إلى الأعلى كان لديه تعبير مؤلم في:
"أبي شعرت دائمًا أنك لم تحبني أبدًا. كما لو كنت مجرد حجر في طريقك."
هذا ما شعر به الأصل حقًا وكأن والده كان عليه أن يدعمه على الرغم من حقيقة أنه كان يكرهه. طوال حياته جعله يشعر وكأنه ثقيل على كتفيه.
يان هاو كان لديه تعبير مؤلم:
"بالطبع أنا أحبك ، أنت ابني. كيف تعتقد أنني لم أفعل؟ لماذا تعتقد هذا دائما ؟"
أعجب آ-شوان بحديثه، تمكن يان هاو من قلب الموقف كما لو كان الضحية. من المحتمل أن يعتذر الأصلي في هذه اللحظة.
رفع آ-شوان رأسه بعيون متفائلة:
"أنت تفعل؟"
"بالطبع افعل."
علّق رأس آ-شوان منخفضًا وهو يهمس:
"أنا آسف ، لم أقصد إيذاء مشاعرك."
ضحك يان هاو في قلبه وهو ينظر إلى رأس ابنه لأسفل. كيف يمكنك أن تكون بهذا الغباء؟ قال بقلق:
"بني تعال واجلس نحن بحاجة للتحدث. أنا قلق بعض الشيء".
مشى آ-شوان جالسًا بجوار يان نينغ. نظر إلى والده في انتظار أن يتكلم.
"هل تعتقد أن يان وانغ معجب بك؟"
"أنا لا أعرف ، انا أعلم أنه يحبني".
كما قال آ-شوان هذا ، كانت لديه ابتسامة جميلة.
سأل يان هاو:
YOU ARE READING
revenge of the cannon fodder/انتقام علف المدفع
General Fictionلم يعد بإمكان آ-شوان معرفة شكله بعد الآن. إذا سألته ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه أن يقوله على وجه اليقين هو أن لديه غمازات. لقد علق كعلف للمدافع لأكثر من 20000 عام. بينما يحصل أبناء وبنات السماء على نهاية سعيدة ، هو يموت بشكل بائس مرارًا وتكرارًا...
