سيداتي أنيساتي سادتي، وحشتووني وحشتووني وحشتووني، غايبه عنكم بقالي شهر وعارفه انكُ اتضايقته وانا ذات نفسي اتضايقت والله، قعدت فتره الامتحانات دي مكتبتش حاجه خالص لاني مكنتش عارفه اوفق مابين الاتنين ونزلت مسج اعتزار مني، وان انا مكنتش هعرف اكتب، بس اخيرإ خلصنا من توتر الامتحانات نروح بقي لتوتر النتيجه 😂، حاولت اكتب بارت لذيذ كدا ليكُ يتري علي قلوبكم، يلا مش هتاخر عليكُ، اهم حاجه تكتبولي الكومنت اللطيف بتاعكم♥.
"فينه!
" راح الحمام.
اتسعت اعينها ثم قالت....
"انتي سيبتي يروح لوحده!
نظرت لها الاخره بضجر ثم قالت....
" اي اخش معاه الحمام يعني ولا اي.
تنهدت بغضب ثم القت النظرات عليها بوعيد ثم هتفت بعصبيه....
"فــــين زفت الحمام.
شاورت لها ثم اخذت الاخري تركض له حتي وصلت ولقد اتسعت اعينها بما رآته!!
نظرت له ولقد رأته جالس علي راجل يضربه بعنف، والرجل مثل ذبيحه العيد!!!
" والله لأقتلك ياوغد.
فاقت الاخري علي صوته ثم صاحت بأعلي صوتها قائله.....
"سلــيمان.
نظر لها الاخر بأعين حمراء وعروق يداه تظاهرت بشده!
اتجهت إليه سريعاً ثم حاولت ان تُفلت الرجل من تحت يداه وقد نجحت او بمعني صحيح هو تركه!
استقام الرجل وكانت توجد علي وجهه العديد من الكدمات وكان وجهه ملتخ بالدماء!
نظرت الاخر ثم قالت....
" معلش معلش انا اسفه حضرتك والله
ثم اخفضت صوتها للرجل حتي لا يسمعه....
"اصله مجنون معلش وكان معايا برا بس انشغلت في الموبايل، انا اسفه جدا لحضرتك، حالاً هاخد حضرتك للمستشفي.
نظر لها الرجل بملامح باكيه ثم نظر لسليمان بخوف وأومأه لها بصمت!
ابتلعت ريقها بصعوبه ثم نظرت نحو سليمان بهبوط، يبده انه همجي وهذا كتبته بملاحظتها ان يجب التصرف معه بمودة وكأنه طفلها!
لم تدري ماذا تفعل كيف ستأخد هذا وتذهب بهِ الي مكاناً ما!
" يلا حضرتك تعالا انا هوديك المستشفي بس اغسل وشك بس مينفعش تيجي والدم علي وشك كدا.
اومأه لها الرجل وذهب لكي يفعل ما طلبته منه!
نظرت للأخر بشرار ثم قالت له....
"انت ايامك سودا معايا، انت عاوز مني اي يخربيتك.
نظر لها الاخر بأستفهام ثم قال...
" ماذا!
ثم نظر لها بفحيح...
"هل تُلفذيني.
" الفذك اي، دا انا هشخرمك مش هلفذك بس اصبر عليا.
انتهي الرجل ثم نظر لها بإرهاق، يبدو انه فقد دماءِ كثيرا!
YOU ARE READING
اللعَنة الخفية
Science Fictionتحول من عُصرهِ لِعُصر اخر لم يعلم بهِ شئً، كانت تُريد اسرار عن العثمانين ومِصر القديمه تَلاقيُ وهو يريدها لشئٕ وهي لشئً اخر، فـا ماذا سيحدُث!
