راهنت نفسي

108 5 0
                                    

" أشتاق إليكَ " راهنتُ نفسي ألا أشتاق ولا أحن، أن أحبس مشاعري سجنًا لا أُبالي بها.
جعلتُ نفسي عنيفة تتمرد بأبسط ما لديها
كان جحيمي في الأعماق كُلما تذكرت أنني أكابر،  أنخمد وأحترقُ جمرًا داخلي، تذكرتُ الكلمات المحفورة في عظامِ جبيني.
كان يأسي ينمو أكثر مني، وكنتُ أعاني ألم فقدانك بشّدة، ولكن أصمت عذابي الكتمان الذي يشعل أطرافي كانت مدينتي لا تؤمن بالحب 
حين أشتاق أصمت، أصبح شاسعة كـ البعد الذي يفصلنا
كنتُ أحاول أن أعيش فقط، لأنني كنتُ قاسية على ما لديك، المحاولات فاشلة، والصلة منعدمة لا يتصل الحب هكذا
مضت فترة من الزمن، أكرمتُ بإشتياق جاهل يعلم أنه يشتاق ولكن لا يتقدم
تعلمتُ أن لا أخاف وحدتي وإشتياقك يمسكني لا يترك أصابعي، حاولتُ أن أتجاهلُ هذا
ولم أستطع  كان غُفراني  مُتسامحٌ جدًا
لذلك أقرأ أول كلمتين ودعك من النص المُتعب 
.

خواطر مبعثرةOù les histoires vivent. Découvrez maintenant