شعلات تيليفون بزربة كتضوي بيه ضو خفيف حتا بان قدامها... شهقات من لخلعة قبل ما تاضح ليها ملامحو عاد تنفسات ويديها باقيين كيترعدو
نطقات بهمس مضوية بتيليفونها
لبنى:
"اش كدير هنا"
حميد:
"جيت نشوفك قالو ليا مريضة مالك اش ضارك"
لبنى:
"والو بيخير سير قبل ميشوفك با ونصدق واحلة"
قرب منها وشد ليها دراعها مقربها ليه
حميد:
"قولي شنو ضارك"
لبنى:
"مرض دمسا ماشي شغلك سير"
فهم لبلان وقال قالب لموضوع
حميد:
"اودي مالك زربانة هاهو غادي متبقايش تشوفيه"
لبنى:
"ك... كفاش"
تنهد بتعب وقرب عنقها
حميد:
"غارجع نسافر تهلاي فراسك"
نطقات بصوت متمتم ويديها ليكانت شادة تيليفون طلقات
لبنى:
"ص... صافي غترجع"
هز راسو باه لي متيبان منو غي لقليل
حميد:
"اه"
هز ادو دوزها على خدها وقال
حميد:
"غنتوحشك تهلاي فراسك " عنيها تغرغرو ولسان لي يددوي تلجم.. صدمها برجعو لبلاد لغربة... شاف فيها سكتات وقرب باس جبهتها وشد يديها حاط فيها داكشي لي ةان شرا ليها
حميد:
"خليها عندك وتفكريني بيها"
حطها ليها وقرب باس جبهتها تاني مرة خارج من لبيت. تمشا خارج من دار كاملة... وقف حدا لباب وداو شاف فيها هي لي واقفة حدا لبيت كتشوف فيه...
شير ليها بيدو لاخر مرة وكمل طريقو... فحين هي دخلات لبيت ودموع شاقين طريقهم فخدها... واخا تعيا تخبي ودير راسها مامسوقاش ولايني لي سلكن فلقلب كايبقا فلقلب...
حلات ساشية لقات فيها بيجامة بلكري و لبيض زوينة وتجي معاها... قلبات تاني لقات قميجة طويلة فلخزي حد ركبة مع صباط بلا باج...
رجعات داكشي لبلاصتو مخبياه وتكات حالة عنيها كتسمع لشتا كتصب... سهرات ليل بتفكير وحلفات نعاس لا جاها ولا زارها حتا ودن المودن ومشات فغمضة قليلة...
لَقت لي هي غمضات فيه عنيها كان هو خارج كيحط فبالزو فطونوبيل... رجع باس راس مو لي كتبكي وراس باه مودعهم عاد خرج راكب فطونوبيل ودعاَي مو تابعاه حتا تحرك خارج شاد طريق لكازا من تما اشد طيارة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
