الفصل السابع

152 3 0
                                    

بصراحه انا طالبه ايدك ل كريم ابنى ها اى رأيك
ليقع الكلام مثل الصاعقه على ثلاثتهما
وبعد وقت طويل تقول فاطمه : انا اسفه يا طنط بس مش هينفع ااانا مش موافقه 
هدى بتفهم : اهدى بس يا حبيبتى انا عارفه ومقدره خوفك و توترك دا وبعدين انا مش بقولك ردى عليا   دلوقتى خدى وقتك وفكرى براحتك ولا فى حد ف حياتك
لتهب فاطمه واقفه : لا طبعا مفيش حد ف حياتى اانا لازم امشى عن اذنك  ثم تأخذ متعلقاتها لتسترسل حديثها قائله: عن اذنك لتفر هاربه من أمامهم وما إن خرجت حتى وضعت يدها على موضع قلبها لتهدئ من سرعته الذى سببت لها هذا الألم وما إن هدأت حتى استقلت سيارتها وذهبت
فى الداخل
كريم بعصبيه وهو يكسر كل ما أتى أمامه : ليه ليه عملتى كده يا ماما ليه مقولتليش الأول
هدى بدموع وخوف: اهدى يا حبيبى .ااانا مقدرش حاجه ..انا مش عيشالك العمر كله وبعدين انا حسيت اان دى المناسبه ليك
ليكور يده ويضغط عليها وهى تنزف ليلكم الحائط بجواره ثم ذهب إلى غرفته
فى غرفه كريم
ما إن دخل إلى غرفته حتى خلع ملابسه وذهب ليأخذ حمام علها تنطفئ نار الذى اشغلتها فى قلبه قبل جسده والتى ستكون عواقبها وخيمه عليه وعلى تلك التى رفضته بالنسبه له من هى حتى ترفضه هكذا أمام الجميع تلك الساقطه سيندمها على فعلتها تلك ف ماذا سيفعل يا ترى
------------------------------------------------------------
أشرقت شمس يوم جديد ولكنها بدايه لمصير مجهول للبعض
فى كافيه ******
كان يدخل الى الدخل وهو يتحدث إلى الهاتف
: ايوه خلاص انا وصلت اهو .....تمام باى وأثناء سيره رأها تجلس مع واحد ليردف فى داخله بغضب : وعملالى فيها الست الشريفه دانتى طلعتى مبتضيعيش وقت اهو انا هندمك على اليوم اللى شوفتينى في هخليكى تكرهى حياتك......
يتبع......
_____________________________________
فصل صغنن اووى بس اوعدك هعوضكوا بواحد كبير بالليل 
وعايزه اطلب منكوا طلب صغنن بليز
دا لينك روايتى الجديده اتمنى تدعموني وتقرأوها وتقولولى رأيكم
https://www.wattpad.com/story/332900370?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user32345567&wp_originator=2Qs%2Flt6yYLB67A5u0Pep7qBevy9G91FetmS8R9rriHO4JRePC5aejCGsL8iX7xwQUkQ3M%2BOSlfemra28NkDtLqNSc2N0GS6jWl%2BLC7fxFDeeT5cdrilYltq%2F%2FK4lVM3p

على قيد الحياه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن