آسفة زعيمة أرجوكي أفيقي(1)

117 1 0
                                    

"زعيمة أفيقي أفيقي أرجوكي "
نبسة جيا بيننا تبكي و تمسك بملابس تلك
اللتي تحظي بغفوة طويله بعض الشيء

"جيا توقفي أنها فاقده للوعي بسبب
الأرهاق"
نبسة ريتا ببعض الأنفعال

"لا لا أنا. السبب. فقد كانت بحال. جيده قبل أن أكلمها عن ط.لباتي "
نبسة جيا بينما تشقه بين كلامها

"جيا أرجو أن تكفي عن البكاء فهذا يزيد الطين بلا توقفي"
نبسة ساشا بغضب طفيف بينما تسحب جيا من زراعها لخارج الغرفه
"شيرايكي إلي غرفة الزعيمة نحتاج مساعدتك"
نبسة تلك المدعوه ريتا في هاتفها بينما تلقي نظرها علي الزعيمه النائمه
بوجه متكشر أو غاضب فقط
ريتا لا تعلم هي ملامح مرعبه فحثب كمن يرعي مذبحة

بعد فتره كانت شيراكي تفحص الزعيمة
لتجد أن الزعيمة تجرعة أخر جرعه
من الأكسير و حالتها ليست بجيده
عليها الحصول علي طبيب مختص
في الأكسير

هنا دب الرعب في قلوب ساشا و ريتا و جيا
و شيراكي تقف عاجزه إما جيا فقط أنهالة عليها ساشا بالضرب من غضبها
كانت جيا تاركة نفسها تتلقي الضرب دون صده
أو رده

ريتا كانت بعالم أخر لتستطيع
أن تنتبه إلي ساشا حتي
عالم خائف و قلق فهيا عندما تغيب الزعيمة
تصبح مكانها
الأرتباك قرر زيارة أفكارها و الرعشه كانت تصاحب خطواطها نحو سرير الزعيمه
جلسة علي الأرض
بينما تسمع ألحان الضرب و السب
من ساشا

إما عن شيراكي فعندما تكون عاجزه تكتب أسم الزعيمه علي معدتها بالشفرات

(ملاحظه 😶 هذا فعل متخلف أكي لا تسوو)

عندما لاحظة ريتا جسد جيا الملقي علي
الأرض و الدماء تنزف من شفتيها
و عينيها متصبغه بالأزرق
خداها بنفسجيان عيونها منتفخه
كانت قد مرت دقائق من خروج ساشا

"هيي جيا أنه ليس خطأك عاجلآ أم إجلآ كانت لتتجرعة حتي تحمي الجميع"
نبسة ريتا بملامحها الجامده و لأول مره
تبتسم أبتسامه منكسره

"كم سيأسف هذا الزعيمة دائمآ ما كانت تنصحني بالتعبير عن مشاعري
و عندما أتت اللحظة كانت مشاعري
محطمه"






"أيها الزعيم بارك عليك أن تأتي إلي أنا في
الملاهي القديمه عند لعبة الدوامه لوحدك"
نبسة ريتا بينما تقف في مكان مجهول مسطحه الزعيمه داخل سياره رياضيا كبيره
و مرتفعه
كانت تلك سيارتة ريتا اللتي أعتطها أيها
كاتا
لم يمر الكثير من الوقت حتي ظهر ضوء
قوي جعل من عيوت ريتا تغلق بسرعه
لتفتحها عندما تغلق تلك الأضواء
و تركن أمامها سياره سوداء
فخمه
ينزل منها أكبر رجل أعمال و زعيم
أكبر مافيا

"إذا ماذا هناك"
نبس ذالك الزعيم بينما يفك أزرار كمه
لتنحني ريتا بحترام
لوالد زعيمتها فهيا
مخلصه للزعيمه و والدها

"لقد شربت الزعيمه أكسيرآ خطير"
نبسة تلك المراهقه
بتوتر فهي تعلم الغضب الذي
يصب ذالك الرجل عندما يمس أبنته ضرر
ولو كان طفيفآ

"اعتقد أن علي تنفيذ وعدي و أدخالها لمساحتها"
نبس بغضب بينما يفرك ذقنه الحاد
بغضب

لتتوتر تلك المراهقه فهي تعلم أن أخر مره
ذارت الزعيمه والدها أخبره
بأنه سيدخلها مساحتها عاجلآ
أم أجلآ

"أين هي"
نبس بينما عروق وجهه برزة بغضب

[في مكان أخر]

{ طفلتي المشاكسه}🍃حيث تعيش القصص. اكتشف الآن