الفصل الثامن والثلاثون "الجانب الآخر من العلاج النفسي"

25.6K 1.1K 674
                                    


الفصل الجديد هينزل يوم الاثنين ٢٠ فبراير لو الفصل دا كمل الشروط وهي ٥٠٠ تصويت و٥٠٠ تعليق 👩🏼‍💻💜

فصل ٥٦٧٨ كلمة ❤️

هتلاقوني علي تيك توك واليوتيوب باسم: Medusa_Morae

وعلي تيليجرام باسم: روايات نرمين عصام

اللي قرأ الاقتباس اللي نزل علي جروب التيليجرام يقولي كان فاكر مين اللي بيتكلم؟ 🫣

•❅───✧❅✦❅✧───❅•

"في الوقت الحالي، لا أعرف ما إذا كنت أريد تقبيلك أو دفعك من فوق الجسر!

-هل يمكنني الإختيار؟"

{أمام غرفة سيلڤيا بقلعة آل ساندوفال}

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

{أمام غرفة سيلڤيا بقلعة آل ساندوفال}

تنهدت بصوت عالي قبل أن ترفع راحة يدها لتعيد شعرها للخلف أثناء قولها ببساطة ما جعل الآخر على وشك فعلها على نفسه:

"اختار بين تقبيلك هنا أمام هذه الكاميرات واتهامك بالتحرش بيّ أو فتح هذا الباب بدون إصابتي بصداع الرأس؟؟"

بمجرد أن أنهت أفروديت كلامها وقعت الردهة في صمت مريب فلم يجيبها الحارس ولم يرفع رأسه حتى بل ابقي رأسه منخفضاً فقط... هو لم يجيبها ليس لكونه شخص فظ بل لكونه يحسب في ذهنه أي اختيار سيعطيه وفاة اسهل واسرع بدون عذاب.

عندما طال الصمت اقتربت أفروديت من الباب بغاية فتحه... ولكن مجدداً، منعها الحارس باسطاً ذراعه أمامها ومنعها من التقدم وهو يقول بنبرة ارتجفت للحظات: سيدتي ممنوع أقسم بروح أمي هذه أوامر الزعيم!

"حسناً يا روح أمك، أنت من اخترت!" هذا ما قالته أفروديت وهي تقترب من الحارس بينما تمط شفتيها في وضعية القبلة لتراه يبتعد برأسه عنها أكثر فأكثر ولكنها كانت عازمة علي تقبيله فهو من اختار وليس هي! وبالمرة ليقابل روح أمه الغالية!

•❅───✧❅✦❅✧───❅•

🔴 لا تنسى التصويت بالضغط علي النجمة ⭐️ والتعليق بين الفقرات حتى يُكمل الفصل الشروط ٥٠٠ تعليق و ٥٠٠ تصويت، ليُنشر الفصل القادم في ميعاده المحدد يوم الاثنين ٢٠ فبراير... رجاءاً لا تعلق بنقاط، حروف أو قلوب بصورة متكررة لأنها لن تُحتسب 🔴

خدعة الحقيقةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن