بارت الستة والثلاثون

7.1K 422 149
                                    

:أترى نَعود ام تاه من يدِنا الطريق💔؟

ركبت وياه بالسيارة ابااوع للطريق وصافنه مااا
احس غير بايدة على خدي وخرت مرجعه راسي
ليورة ;مصعبخ

ماهتملي باوع للطريق لابس نظاراته:ماتتغيرين
:تعرفني من زمان بطل سوالفك

ابتسم أبتسامة جانبية ; كملي حياتج لاااتضلين
تنتظريه

;مويعني افقد الامل

ضحك ضحكة استفزني بيهة:رجاء بعد لاتحجي
وياي واصلاا ليش اجيت لو بس دازلي واجيكم

;مشتاقلج.

التزمت الصمت وماحجيت شي بقيت اباوع على
الطريق واخيرا وصلنة فتحو الحمااية الباب جان
هو يدخل السيارة ليجوه باوعت للبيت شبر شبر
كضيت بيه اشهر هنا نزلت من السيااارة وعيوني
على كل مكان هناا

قبل ثلاث سنوات ;

صحت ; ليث واغمى عليه. ماحسيت ب اي شي
بعد الا لمن فتحت عيوني اباوع للدنيا غواش و
بطني توجعني ببعت ريكي ناشف عطشانة وكل
اوضاعي متخربطة كدرت افتح عيوني وتوضح
عندي الروئيه اول ماقابلني اضوية الغرفه كمت
بصعوبة سااندة نفسي بنفسي حطيت رجلي ب
الكااع ووكفت امشي بخطوات بطيئه ماااشفت
ايشيي بس جنت اريد اطلع اتذكرت ليث صرت
ابجي بحركة.

فتحت الباب وطلعت اسحسل بنفسي ملابسي
كله دم وتراب كصتي تنزف امسحه بجف ايدي
وامشي نزلت من درج واول ماشفت شاب يطلع
بكد ليث تقريب داير ظهره يباوع من الجام لين
البيت مو حياطين جام عباره عن جام يدخن و
وواكف بكل وقار وكانو جبل مايهزة شي رحت
عليه ركضت دفعته اصيح: وينننن ليثث يااااااا
مجرم

ماااتاثر ب دفعتي التفتت عليه وذبهة للجكارة
اتقرب من عندي بس رجعت ليورة بخوف ردت
اوكع انطخت رجلي بطبله حاطيهة بالنص كزاز
لزم زندي بقوة وقربني عليه اباوع ملامحه جان
لون عيونه عسليي قهوائي عنده طبرة بلحاجب
ووحه مايكصه السيف صاح بعصبيه عليه; انتي
احمدي ربج بعدج تشتمين الهوى

نزلن دموعي مصدومة وين اني شجابني اهنااا
فزيت من صاح صوت وراي: عوفهةة

دفعني هاد زندي باوعت وراي شفت رجال امم
متوسط العمر شعره كله شيب بس جسمة قوي
يمشي بكل صلافة وعيونه عليه اعيونه مجانت
مثل هاذه قاسية بجيت اسئله: و وين اني سس
ساعدني

وكف كبالي حاط ايده بجيوبة: اكعدي

هزيت راسي بلا غمض عيونه فتحهن يطمني:لا
تخافين اكعدي بنيتي

كعدت بس اعصاابي ترجف وبطني تكطعني ماا
ادري ليش كعد كبالي وهاذ القاسي واكف مجتف
ايده واعيونه عليه يخنزر بيه : تدرين ليش احنه
ماكتلنالج لاين مالج ذنب

:م م منو انتو

:رجلج كتل ابنه

بلعت ريكي ; ل ليث

عشك محرم Where stories live. Discover now