"اللّه أكبر! بين ساعات وساعات من اليوم ترسل الحياة في هذه الكلمة نداءَها، تهتف: أيها المؤمن! إن كنتَ أصبتَ في الساعات التي مضت، فاجتهد للساعات التي تتلو؛ وإن كنتَ أخطأت، فكفِّر وامحُ ساعة بساعة؛ الزمن يمحو الزمن، والعمل يغيِّر العمل، ودقيقة باقية في العمر هي أمل كبير في رحمة اللّه".
الرافعي
أنت تقرأ
هدوء العواصف
Fantasyإن كثرت العواصف لا بد من هدوء يُرمم مرّ ما أصابنا. هل ساعدك ساكن كوكب آخر من قبل في تخطي ابتلائك؟ هل فقدت والديك لنفس السبب؟ أم واجهت كلا الأمرين كحفصة؟