سما الموصل في نيران البصرة الأصلية

البارت الثاني عشر

سما الموصل في نيران البصرة 🥺🖤

بقلم غزل حسين

اتمنالكم قرآءة ممتعة 💕

  

       

••
سما.... بفراشي كاعدة أدعي مخنوكة عَزيزي يا الله. 🤲🥺
أني مُحطمة بالكامِل لم تعد كلمات التحفيز والطمأنينة تجدي نفعاً معي ،، علِقتُ في مُنتصفِ جميع الطرق التي دخلتُ بها.
والجو بارد ولا يوجد حولي مَن يمد لي يد العون.
لستُ مِمن يذكرونكَ دائماً لكنني أحبك يا الله .
أنت ملجأي الوحيد في نهاية ايامي الثقيلة.
أنا أعتذرُ عن أنانيتي وهجري لذكرك.
أحب الليالي إلى قلبي تلك التي سهرتُها أحادثك وأنا في فراشي.
كنت من يسمعني دائماً يا الله دونَ ملل .
كنتُ أشعر بعد كُل حديث بإجابتك على جميع كلامي وأسئلتي .
لن أنسى كم مسحتَ على قلبي حينما كنتُ أرجُوك ان تخفف ثِقلَ قلبي
أنت صديقي الوحيد يا الله ! 💜💜 🤲🙏

كلما يضيق صدري اناجي ربي أحس براحة مو طبيعيه دموعي على مخدتي شوكت يارب الكى اهلي صار الفجر أريد اكوم اتوضى ما اكدر كوة كمت تحركت روحي شاغت من الوجع الظاهر رجلي حيل متاذية تمشيت للمغسلة شفت الحجية تتوضى كملت التفتت شافتني

الجدة.... يمة شطلعج بالبرد ما زين على رجلج هسه توجعج وتصل عليج

سما.... هي تحجي وجان آدم يطلع وسمعها باوعلي وعكد حاجبه

آدم.... شمطلعج بالبرد باوعتلها مبين من ملامحها متوجعة والخشم احمر من البرد طالعة تخبل عبالك اتكول تعالو اكلوني استغفرالله العظيم شبيك آدم تخبلت

سما.... أريد اتوضى حتى أصلي قابل أضل بلا صلاة حتى لو توجعني رجلي أتحمل المهم أصلي

آدم.... اشوفها شلون كوة واكفة ما تحملت يمة ساعديها

الجدة.... صار يمة لا تخاف عليها

آدم.... توضيت ودخلت لغرفتي حتى أصلي

سما.... توضيت ساعدتني الحجية ودخلتني للغرفة صليت أني كاعدة ما كدرت اوكف هففف بس لا أطول الشغلة

صميم.... كاعد بغرفتي دك موبايلي وفصل باوعت على رقم واتسعت عيوني هذا رقمها أي أريد أرجع اتصل عليها خايف ما تطلع هي حرت شسوي خابرت آدم