Chapter Seven

1.2K 60 8
                                    

.
.
.

ألم طَفيف أصاب البُني، الجَو لا يُساعِدهُ أبداً
نَظر نَحوا السَقف ولا تَزال ذِكرا من أتى راكِضاً يُبعد المُجرٍم من الجُثى المُقطَعه ومَن يَمنع الضَخم من ضَرب البُني، يَبكي وأوصالهِ تَرتَجف بينما يُبعِد المُغطَى بالدِمى

لم يَخف أني رأيتهُ، بل يَحَظِنهُ مُهدءاً لهُ يُخبرهُ ألا يَخاف ! و الآن رأى جُثه مُقَطعه في خِنجر.

" تَاي عَزِيزي أرجُوك رُد تَااي"

بفزع يُنادِي من تَجمد لا رَمش ولا بَصيص حَركه

اتاهُ المُجرٍم صارِخاً " اللعنه، لِما تَميل لَهُ!؟"

استَقام الفَتى تارِكاً البُني يُبعد من تَقدم هو وخِنجَرهُ
نَحوا البُني

" أهدء أرجوك لَيس مِثلما تُفكر، فَقط أحببتهُ في المَاضي والان أحُبك أنت" يُحاول جاهِداً ان يُهدِء من امامهِ

" أذن دَعني أغتَصِبهُ وأمامَك" أردفُها المُغطَى بالدِماء وأبتِسامه تُزَين ثَغرهُ نحوا من انصَدَم

صوت كَف دَوا بالأرجَاء " يَكفي مُهزلة للأن، تَحملت جرائِمَكَ كَثيراً حول من المِسَهُم وبات أمر اخافَهم مُستحيل و نَفذت مَعارِفي لأجل الحِفاظ عَليك وبِجانِبي، صِدقاً لو عَلمت أنكَ فَعلتها معهُ لو لَمستهُ بِطَريقه قَذِرة لن تَراني" صِراخهُ يَم المُكَان يُبهذِل من طَئطَئ رأسهُ وسَالت دَمعتهُ

شَخص لا يعلم ماذا يُريد بِذاتهُ،. فقط ما يَعرفهُ من أمامهُ لَه وان لا يَقترب أحداً مِنهُ حتى لو قَتلهُ

لم يَعى البُني شَيء حتى أستِقاضَهُ في السَرير وبدأ مُعانات جَديد مع صَدمه جَعلتهُ شارِد الذِهن وهَلوَسات غَير مُتاهيه خُيم الحُزن حَياتهُ وبات لا يَعرف الراحَه،

والان كَذالك لا شَيء صَحيح مادام هُنا عند والِدهُ
سيجبِرهُ بالزَواج ولا يَشعر بأن ذاتهُ مُستَعِده لمِثل هَذهِ الخُطوة الكَبيرة حَياتهُ،. لم يَستَطع تَخليص نَفسهُ كَيف سوف يُدَبر مَسؤلية حَياة مُشتَركه والاعتِماد عَليه؟

نَفضت أفكَارهُ أثر طَرق الباب لِيدخُل والِدهُ، زَينت مِحياهُ رُعِب وقَلق استَعدَل في جَلستهُ ، عند الحافه جَلس الأب

" تَايهِيونغ تَعلم كَم كُنت مُحافِظ على دِيني،. وأبونا يَسوع اكرهُ الاثِم وفاعِليه وعذابٍ عَسير لِمن يفتَعلهُ داخِل مَنزلي ، ألا اني اكتَشفت لا بأس بِزَواج من بَني جِنسًكَ مادام زَواجَاً على حَسب العادات" ما أن أنهى الاب كَلامهُ حتى عَلت ضَحكَات الفَتى

" يا اللهي لَقد أخرَف أبي، رفع رأسه للسماء يُحادِث
ما أن أنهى حتى يَقف وصِراخ يَردف " والعَلامات والتَشوِهات التي تَركتها على جَسدي ويَدي المَكسوره لَم تُشفى للان؟ أبي انتَ أخرق واتمَنى مَوتُكَ الان قَبل غَد حَتى أرقُص في عَزاكَ "

ضَحِيَهٌ،|| vkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن