تَــجــبـر أحفاد الــ دلــيـم🦅
بقلمي : أساور حسين
المُلْتَقَى _21_
سفاحٌ ذا بدلةٍ سوداء
يعيشُ في وسط العنـاء
مِغوارٌ في مُهمة حماية الناس الأبريـاء
يتمنى يُسر الحياة مُبتعدًا عن الشقاء
قَويـًا على طُول الآمد
يملُك ذكاءَ سفاح وهيمنةُ أَسَد
الجميعُ على تَجبُرهِ شَهِدْ
شديدٌ و ثابت كـ الوتد ..
من غير إدراك .. يلتفُ على الشريان
ويتسلل إلى الوريد بعيدًا عن الطغيان
سَقيمٌ يرجوا تـرياق الأمـان
وهيَّ سُقمهُ وأساس العذاب
حَولت قلبهُ إلى خَراب !
خَرابٌ و سَراب يتبعهُ عِقـاب
عقابٌ يغلق على ارواحهُنَ جميع الأبواب
العشق هوَّ المُنقذ لـٰكن .... أين ؟
الكبريـاء والجبروت هما العامليّن المُسيطرين!
وقعتُ في حيرةٍ أبديـة
كـيف ستكـون النهاية !؟
<><><><><><><><><>
الــــســفــاح ، دركْـــان ...
ارض من دماء ، وحوش بشرية تفترس اروح الأبرياء
صرخات استغاثة لا تسمع في مسامعهم الصماء .
بس النفس يصعد وينزل بيَّ ، كارثة بالحقيقة مجزره
عواميد گدامي سبع زلم معلگيهم من اقدامهم
والجلاد مقابيلي يجلد بيهم بسوط متين ويصرخ بعلو صوتو
- إعترف انتَ سني لو شيعي ؟
وگع الدم من أذنو وهو يهتز من الوجع : سني أنـي سني
صدگني ، الله يخليكم عوفوني بحالي صاحب بنات
ماعدهم معيل غيري .
جلاد : خونه انذال بيدي اموتك وبناتك هين اخليهن
سبايا الزلم التنظيم الإسلامي .
رجع يضرب بيهم بلا رحمة ويردد السؤال
(انتَ سني لو شيعي)
الــســفــاح: جلاد يكفي صعد وجبة جديدة
وهل مجموعة أنـه استلمهم .
أنت تقرأ
تجبر أحفاد الــ دليم
Romance-للقلب ذكرى لا تموت -لكن الذكريات تنسى بمرور السنين . -ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة وبـت بسبب الفتاة فتات عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت قادهُ الي الهوه فهوية ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت نـبض قلبي العليل فهز يساري ...
