𝙏𝙧𝙚𝙣𝙙... 34

1.2K 95 42
                                    


Park jimin /

بين ازدحام واصوات الجميع استطعت الشعور بدخوله، لقد ازداد جمالاً حيث صبغ شعره مجدداً للاسود، وااو انه يليق به فـ هو يزيد التركيز على بشرته الثلجيه

تركت مجموعتي ذاهباً اليه وانا ابتسم قبل وصولي اليه، هناك هذا الشعور الذي بداخلي يقول انني اشتاق اليه! هذا غير منطقي انا فقط متلهف للحديث معه

" يونقييي هل صبغت شعرك بالاسود! وااه انه جميييل اكثر من سابقه، اضنك من النوع الذي يليق به كل شيء"

رأيت ارتباكه حين ناديته ثم احمرار خديه وتلك الابتسامه الخجوله على شفتيه، كيف له ان يكون بهذه المثاليه

" اهلاً جيمين، شكراً الان اشعر بالراحه بعد ان اعدت لون شعري"

كان يعدل خصلات شعره بأطراف انامله وهذا جعلني ابتسم له ولكن اوقفني تجمد تعابيره فـ بحثت عن ما هو الخطأ معه، حيث سمعت صوت امرأتان

" يا له من جانح!"
" رأيتي يأتي كل اسبوع بلون شعر جديد"
"انظري لطريقة ملابسه يا له من خزي"
"كيف يمتلك الجرئه للخروج بهذا المظهر"
...

لم ارغب بسماع المزيد غضبت بشده فـ كيف ليونقي ان يبقى ساكناً، امسكت يده اسحبه خلفي للخروج من هذه القاعه نحو الحديقه حين توقفت عند ابتعادنا عن الجميع

"امم جيمين؟ هل تترك يدي الان"

استدير نحوه انظر ليدينا معاً لاتركه بسرعه احك راسي باحراج لم اعي اني كنت امسكها طول الوقت، اعدت نظري نحو يده التي قد وضح فيه اثر ضغط يدي عليها

" أ-أنا أسف حقاً! لم اقصد سحبها بهذه القوه"

رأيته يضحك ليزداد احمراري أخخ كم اود اخفاء وجهي الان

"لا تقلق لم يكن مؤلماً حتى ولكن يدي من النوع الذي تتاثر بسرعه انظر"

يقول ليضغط يده لثواني ثم يريني اثار يده قد وضحت عليها، لا اخفي انه قد اراحني، والان هو يتكلم عن ما حدث بالصالون وحقاً وقتي معه هو ما يصنع يومي..

_______

استلقي على سريري بعد عودتنا للمنزل لم انشر شيء اليوم ولكن جائني بعض اشعارات من كم حساب اتابعه ومن ضمنهم تاي

غريب! صبغ بالاسود بنفس اليوم الذي صبغ به يونقي! حتى بذات الملابس الذي كان يرتديها يونقي، هل يعقل انها مصادفه؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

غريب! صبغ بالاسود بنفس اليوم الذي صبغ به يونقي! حتى بذات الملابس الذي كان يرتديها يونقي، هل يعقل انها مصادفه؟

_______________________________
يتبع..

احب جيمين الغبي جوي
مع ذلك ما اعجبني البارت كثير بس بالطقاق اهم شي عاجبكم؟

كونو بخير

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 04, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ᵞᴹ𝐓𝐫𝐞𝐧𝐝حيث تعيش القصص. اكتشف الآن