جلس جيمين أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به وهو يكتب ما يحتاج إلى القيام به من أجل عمله. فُتح بابه وتجاهله لكن ظهرت ابتسامة على وجهه وهو يعلم من هو. في رؤيته المحيطية ، رأى صينية طعام موضوعة على مكتبه وزوجًا من يديه. وضعه في الأسفل. كرسيه مستدير ويداه مرفوعتان من لوحة المفاتيح. نظر لأعلى وقابل مع جونغكوك، صديقه منذ فترة طويلة. ابتسم بينما قبله الأصغر "ربما يجب أن تأكل أولاً قبل أن تنطلق طوال الليل" قال جونغكوك وهو جالس متشابكًا مع جيمين. الأكبر يضع يديه على خصر جونغكوك حتى لا يسقط. "حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك يا زوجي" قال جيمين وهو يقبّل رقبة جونغكوك. "آيش ، هذا يدغدغ" قال جونغكوك وهو يحدق في جيمين قبل أن ينقر على شفتيه. "ما الذي تعمل عليه حتى؟" جونغكوك يسأل وجيمين يضحك. "فقط بعض الملفات أراد مني رئيسي أن أقوم بها" قال جيمين قبل أن يريح رأسه على كتف جونغكوك ، شكله الذي ينشط نفسه.جونغكوك يسمح له فقط وهو يلعب بشعر الآخر. لقد كانا يتواعدان لفترة طويلة الآن. أحب نامجون جيمين منذ البداية ويسعده أنه يعتني بأخيه جيدًا. "ماذا عنك؟ هل تعبت من العمل؟" جيمين يسأل ويومئ جونغكوك برأسه. "بالطبع أنا ، شيم. لكني هنا من أجل إعادة الشحن" يقول جونغكوك وضحك جيمين ضحكة مكتومة. "أنا أعيد الشحن أيضًا" قال جيمين ، مشددًا قبضته على خصر جونغكوك. "أوه ، أنا أحبك كثيرًا" جيمين كما يقول جونغكوك يضحك. "أنا أحبك كثيرًا جدًا" قال جونغكوك وضحك كلاهما. "أحبك أكثر" "أحبك
أكثر!" "لا انا احبك اكثر!"
النهاية
