Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
«ORONA'S POV»
تنهد للمرة المئة تقريبًا ثم قال:
«نحن نحتاجك هنا»
ثم ذهب و تركني بدون ان أرُد حتى
«كيف تحتاجونني و أنتم لا تهتمون بـنظريتي؟!»
تذمرت بها مُخاطبة نفسي بـصوتٍ منخفض
نقر شخصٌ ما على كتفي فـإلتفت له حتى رأيت ستيڤن
«ماذا تُريد؟!»
سألته بـبعضٍ من الغضب
«دعيني أُخمِن...أنتِ غاضبة لأن المدير وافق على إقتراحي أنا صحيح؟»
ضممت ذراعيّ الى صدري ثم قلت:
«و لمَ سـأغضب من ذلك يا رأس البطاطس؟!»
رفع حاجبيه ثم قال:
«ربما لأنني أفضل؟»
شخرت بـسخرية ثم قلت:
«أفضل في مؤخـ..»
لم أُكمِل حديثي بسبب إستيعابي لـما كنت سـأقوله ثم ذهبت من أمامه
ذهبت لأُعِد كوبًا من القهوة قبل أن أذهب
لأبدأ عملي
رأيت نامجون يأتي نحوي حتى وقف بـجواري و قال:
«تايهيونج أخبرني أن نأتي اليه في الحانة مساءاً»
همهمت له ثم قلت:
«أنا بـالفعل في حاجة الى الشُرب»
.
.
.
«في المساء»
نامجون سبقني الى الحانة فـذهبت بـمفردي و فور ما دخلت تلك الحانة الفخمة التي لـطالما أحببتها؛ رأيت الأحمقان خاصتي
ابتسمت و لوحت لهما ثم ذهبت إليهم
كانت الحانة فارغة لأن موعد إغلاقها قد حان ولكنها مِلكًا لـتايهيونج لـذلك نجتمع فيها عندما نكون مُتفرغون
ŞİMDİ OKUDUĞUN
THE ASTRONAUT
Bilim Kurguمُـكـتـمـلـة مـن مِـنـا لـم يـنـظُـر لـلـسـمـاء و تـسـاءل هـل هـنـاک كـائـنـاتًـا حـيـة تـتـنـفـس و تـتـعـايـش مـثـلـنـا أم لا؟ لا أقـصـد الـسـمـاء الإلـٰهـيـة بـل أقـصـد الـكـواكِـب و مـا عـجـز الإنـسـان عـن إسـتـكـشـافـه لـم يـكُـن أحـد يـهـتـم بـ...
