Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
في تلك الليلة، قرر كاين البقاء في الفندق لليلة مع إيمي.
"دعينا ننتظر حتى الغد قبل أن نعود إلى المنزل".
"في الوقت الحالي، دعينا نسكن أمي وليلى وشون في الفندق حتى لا يشعر الإثنان بالحرج".
قالت آيمي وهي تتلاعب بهاتفها وهي تتحدث:
"نعم، لقد إتصلت بالفعل بمرشد سياحي لكي يستمتعوا بهذه العطلة".
"أقترح أن نبقى في المنزل أكثر مع والدتكَ. عليك قضاء المزيد من الوقت معها أثناء وجودنا هنا، كما تعلم؟ أنا متأكدة من أن أمي ستتفهم الموقف."
ضحكت: "هيهيهي، لقد أصبت عصفورين بحجر واحد في هذه الرحلة. أقضي الوقت مع الأصهار، كل ذلك بينما أعطيت أمي إستراحة مع العم شون."
"تعالي إلى هنا ودعني أهنئكِ على العمل الجيد الذي قمت به في ذلك الوقت" قال كاين بشكل مغري، مشيرًا إليها للإنضمام إليها على السرير.
بعد أن خرجت للتو من الحمام، احمر وجه إيمي عند كلماته. كانت تعرف تلك النظرة منه، ولم تستطع إلا أن تضايقه: "حسنًا، ألا تعتقد أننا سنقدم طريق شهر العسل كثيرًا؟"
"يمكنني أن أتزوجكِ في أي وقت إيميليا، وأنتِ تعرفين ذلك" ابتسم.
"تعالي الآن إلى هنا ولا تدعي زوجكِ ينتظر. ستعرفين فقط كم يمكنني بالكاد أن أبعد يدي عنك ..."
عند سماع صوته المثير، شعرت إيمي وكأنها تذوب من الطريقة التي كان يحدق بها بها من الرأس إلى أخمص القدمين كما لو كانت وجبة لذيذة.
فقط من الطريقة التي كان ينظر بها إليها وكأنها قطعة من اللحم تبعث الرعشات في عمودها الفقري، وقطرة من البلل تظهر بالفعل بين فخذيها من نظراته وحدها.
