المقدمة

144 19 4
                                    


قِيل في الزمان البعيد، الحبيب مُحاوط بقلوب أحبته، والحزين منبوذ من قلوب أقاربه، الذنب يصبح وصمة عار لا يترك صاحبه؛ حتى وإن مر الدهر، دائما ما تسلب منكَ الحياة الأشياء الأشد قُربًا لِقلبِكَ، ولا عليكَ سوى تقبُل هذا بكُل الرضا!

أعلم عزيزي أن تلك الكلمات ما هي إلا تفكير مُبعثر وروح أُجبرت على العيش مرغمة، قد تكون غامضة تجعلك تنفر من القصة، وقد تكون أيضًا غامضة تسلب أنفاسك دون إرادة!

_ وما إقترفت ذنبًا
قريبًا

جهز حالك لتكون شاهدًا على عودة، بنكهة إمرأة جديده!

ومَا اقترفتْ ذنبًا. Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora