Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
فور وصولهم للمطـعم فيليكس ركض للحمام بسرعة وذلك اثار استغراب والدة تشانغبين فسـألته.
"هل هو مريض؟"
"لا أعلم"
قال مبتسِماً بجانبيه، قرصت والدته اذنه فعبسَ بألم.
"اوما اذني"
"اذهب وتأكد من زوجك يا عديم الاحساس جالس هكذا دون شعور وبدم بارد اذهب واطمئن عليه"
نهض تشانغبين بعدما تركت والدته اذنه، فور وصوله هو استمع لنبرة الأصغر الناعمة وهو يتأوه بثـقل، نبضَ قلبه بعنف وتضاربت الأفكار لعقـله كثيراً، هو بالفعل الان انتصب لدى سماعه تلك المعزوفات التي تصدر من فيليكس لذا لعن الوضع ودفع الباب ودخل فصرخ فيليكس بفزع.
"ما لعنتك حتى في الحمام لا تحترم خصوصيات غيرك؟"
قال فيليكس، نظر تشانغبين لـعضوه وكانت تلك اول مرة يراه فيها وذلك اثار سخونته.
"غيرت رأيي وقررت مساعدتك"
"اياك والقذق داخلي حذرتك"
دفَع تشانغبين فيليكس على الحائط وفتح سحاب بنطاله فأوقفه فيليكس.
"اللعنة هذه مرتي الأولى ألن تجَـهزني؟"
"لا اطيق التجهيز"
لم يعطي فيليكس فرصة ليـقـول كلمة أخرى فهو دفع عضوه داخل فتحة الأصغر التي كانت تنبض بأنتصاب ونشوه، تمسك فيليكس بالحائـط وارتعشت قدميـه فالشعور كان غريب وجديد عليه لكنه ممتع للغاية، شعر انه فوق السـحب وانه يحلق عاليـاً جداً لفرط المتعة.
"ادخله اعمق، اللعنة آه اجل"
دفع تشانغبين عضوه بداخل الأصغر اعمق كما طلب، فيليكس عضَ شفته السفلى بنشـوة وعيونه تراجعت للوراء ورأسه كذلك.
