كل يوم أنام روحي تخرج من جسدي

28

28 الدرس الثاني والعشرون

"ليتل مي؟" نظر شي بايتشن إلى بطانية الحرير الكبيرة المغطاة بالياسمين على جسده.

[ نعم. ] ارتفعت البطانية وربت على الخصر والبطن شي بايتشن ، [اللياقة البدنية الجميلة. ]

رفع شي بايتشن حاجبه. "ألم تعرف بالفعل عن لياقتي البدنية الجميلة؟"

[إنها المرة الأولى التي أفهمها جيدًا. ] توقفت مي لي مؤقتًا ، ثم سألت ، [ألا تفكر حقًا في تغيير البطانية؟ ]

"تم تجفيف هذه البطانية في الشمس قبل أيام قليلة ؛ إنه نظيف ودافئ. "

[هيهي ، بالطبع. ] مي لي تفاخرت ، [ألم ترى من علقها حتى تجف؟ ]

قال شي بايتشن بتكاسل: "لذا أعتقد أنني يجب أن أحاول النوم عاريًا اليوم."

[هاه! ] هددت مي لي بعنف ، [إذا كنت تستطيع النوم عاريًا ، يمكنني أيضًا أن أتركك مكشوفًا! ]

لم يهتم شي بايتشن. "أنا الشخص الوحيد في المنزل ، لذلك لا يهم إذا تعرضت".

[ماذا تقصد أنك الشخص الوحيد ، ألست بشخص ؟؟؟ ] لوحت مي لي بغضب بالبطانية ، مما تسبب في اندفاعات رياح.

"أنت مجرد بطانية." تم تفجير شعر شي بايتشن في كل اتجاه من خلال بطانية القذف ، لكن تعبيره ظل هادئًا. "البطانية للنوم."

[يمكنك النوم ، لكن لا يمكنك النوم عارياً! ] مي لي أخذت خطوة إلى الوراء.

"لماذا؟" انحنى شي بايتشن على رأس السرير ، "ألم رأيت جسدي بالفعل؟ ألا يزال هناك أي وازع بيننا؟ "

[متى فعلت ...] بعد أن بدأت في الكلام ، فكرت مي لي عندما تحولت إلى ملابس داخلية. يبدو أنها رأت شيئًا لا ينبغي رؤيته ... لقد غيرت كلماتها ، [هذه ليست مشكلة في ما إذا كنت قد رأيت ذلك أم لا. بالنسبة لرجل أعزب يتمتع بصحة جسدية وطويلة الأمد مثلك ، فهو إما أحلام رطبة أو خشب الصباح ، مما يسبب مشكلة كبيرة للبطانيات والشراشف. لا أريد أن أصبح بطانية ذات ماضي حافل. ]

صرح شي بايتشن بحزم ، "ليس لدي أحلام مبتلة أبدًا!"

[ماذا عن خشب الصباح؟ ]

شي بايتشن: "..."

[هههه يا رجال. ] الاستفزاز x 99.

ارتفعت عروق شي بايتشن الزرقاء بعنف ، وأمسك بالبطانية بإحكام. كان تعبيره فوضويًا ، كما لو كان يفكر في تمزيقه أم لا.

بعد لحظة من الصمت ، ترك شي بايتشن البطانية ببطء. أدخل يده إلى الداخل وأخرج ملابس داخلية ورماها جانبًا.

[لقد خلعته حقًا !!! ] ارتعدت البطانية كلها.

"ما هي المشكلة؟" استلقى شي بايتشن على الأرض ، ولف ساقيه ، ووضع البطانية تحت جسده.