... 𝑷𝒂𝒓𝒕 𝒐𝒏𝒆...

64 15 55
                                    

VOT + COMMENT  please 🍃



ENJOY ♡



𖧷𖧷𖧷

توقفت سيارة سوداء امام منزل ريفي كبير و نزلت منها تلك الشقراء المدعوه ب (إيلا) هي و عائلتها المكونه من والديها و توأمها (ثيودور) و اختهما الصغيره (أتالا).





تجتمع عائلة والدها في هذا المنزل كل سنة لمدة شهر، هم حقا عائلة مترابطه و علاقة والدها مع اخوانه قوية جدا و لذلك قرروا بعد وفاة والدهم ان لا يبيعوا المنزل و انهم سيجتمون هنا لاحياء ذكراه و لتقوية علاقاتهم اكثر.




نظرت ايلا للبيت و كانت تدور براسها الف فكره و ما ان تقدمت نحو الباب و كانت على وشك الدخول فتح الباب على مصرعيه فجاه ليخرج منه الاطفال راكضين يصرخون بسعاده



"وصل عمي هنرييي!! "



"اشتقنا لكم جميعا! "



"كيف حالكم! "

ابتسمت ايلا للاطفال و ما ان تقدمت تلك الطفله (أيڤي)
حتى جثت ايلا و فتحت ذراعيها للطفله لتتقدم راكضةً و احتضنتها و قالت لها و الدموع تملا عيناها الزرقاء:




"اشتقت لك"




لترد عليها ايلا مبتسمة بـ "انا ايضاً"
و مسحت دموعها بابهامها مبتسمة



"ايلا تعالي و ساعديني" قالت والدتها و هي تحاول ان تخرج الحقائب من السياره....



"قادمة امي..."




بينما كانوا ينقلون الحقائب خرج احدهم من المنزل هاتفا بترحيب



"انه عمي جونثان"
قال ايلا بمرح



حينما كانت ايلا بعمر العشر سنوات تركها والدها تحت رعاية عمها بسبب مرض والدتها التي اضطرهم لان يسافروا لفتره ليست بقصيره




"كيف حالكم جيمعا؟" قال بابتسامه مادا يده لهنري




"نحن بخير، ماذا عنك؟كيف تسري امور العمل معك؟"




رد عليه مصافحا اياه
"انه متعب و لكن الامور تبشر بالخير"




"كيف حالك ايلا؟"نظر لها بابتسامته التي عهدتها منذ كانت صغيره لترد عليه بمثلها




"انا بخير عمي"




"يا اللهي متى كبرت لهذا الحد؟"




"عمي لقد مرت عشر سنوات ليست تلك الطفله الباكيه بعد الان"




قالت ايلا ضاحكة ليضحك الاخر ايضا ثم نقل نظره للبقيه




𝑷𝒓𝒐𝒎𝒊𝒔𝒆 |  ٌوَعـد Where stories live. Discover now