VOTE + COMMENT PLS 🦋✨
ENJOY
𖧷𖧷𖧷
ها هو الان يقف على منصة تخرجه مع من اسماه بـ 'اخي' و الابتسامه تشق وجهيهما بينما يجلسان والدي جيمين مع الحضور و شعور الفرح و الفخر يغمرهما، ها قد تخرج ولديهما من المدرسه اليوم و اخيرا!
"جونغكوك ايمكنك ان تتخيل انه لا مزيد من الفروض المنزليه؟"
قال جيمين و قد وصلت فرحته للسماء بينما كان الاخر مشغول بتعديل زي تخرجه الذي ازعجه
"و لا مزيد من الامتحانات ايضا و لا مزيد من الاستيقاض قسرا للذهاب للمدرسه!"
بادله جونغكوك بعد وهله و هو الاخر كان متحمسا و فرِحاً بقدر الاخر
"بارك جيمين... "
قال المدير في السماعه ليسري سرب من الفراشات في معدته لشدة سعادته المخلوطه بالتوتر
"اوه! حان دورك جيمين!، اذهب"
قال جونغكوك ملقيا ببصره نحو المنصه التي يقف عليها المدير و كامل الكادر التدريسي و المعلمين
تقدم جيمين و صعد المنصه و ابتسامته لا تفارق وجهه
اعطاه المدير شهادة تخرجه من الثانويه مصافحا اياه ثم التقط معه صوره
"لقد كنت طالبا استثنائيا و احسنت صنيعا، بارك جيمين، كنت و ستكون فخر مدرستنا... "
قال له المدير مبتسما بفخر ليبادله الاخر الابتسامه منحنيا كاظهار لاحترامه
ثم اتجه نحو معلميه واحدا تلو الاخر مصافحا اياهم بابتسامه عريضه و كل مدرس كان يقول له كلاما عن كم انه طالب مجتهد و مميز و انه سينجح باختبار القبول و سيكون مستقبله مبهرا...
نظر جيمين نحو الجالسين هناك ليلحظ ان والدته تنظر له و دموع السعاده تنهمر من عينيها و لاحت عينيه الابتسامه التي تشق وجه والده، لوح لهما بابتسامه عريضه ثم نزل ليقف مكانه جونغكوك و ياخذ شهادته و صورة ايضا لينزل و يركض نحو جيمين
بمجرد ان اخذا شهادتيهما بدءا يقفزان بسعاده و يضحكان بصخب و توجها نحو والديهما ليتبادلوا جميعهم عناق عائلي مليء بالدفء
شعورهما الان و كانهما اطلق سراحهما من السجن!، او كانهما تخرجا من الجامعه و ليس ثانويه!
شعور الحريه المريح.
"انا و والدتكما فخورين بكما جدا، بذلتما جهدا كبيرا و احسنتما صنعا..."
قال السيد بارك منقلا بصره بين الثلاثه الواقفين معه
تبادل كوك و جيمين نظرات ماكره من اسفل جفنيهما خفية عندما اتت براسيهما نفس الفكره
![](https://img.wattpad.com/cover/342240587-288-k583015.jpg)
YOU ARE READING
𝑷𝒓𝒐𝒎𝒊𝒔𝒆 | ٌوَعـد
Fanfiction𖧷𖧷𖧷 {..الُوعُود..} عِند سمَاع هَذهِ الكَلِمه قَد يضنُ البعضُ بِأنها مُجردُ كَلمةٍ وَ إنَ غَالبيةُ الُوعُودِ لَا يَتمُ الوفاءُ بِها؟ وَ لكِن لَم أعَلم أن وَعداً واحِداً قطعنَاه كَان سَيغيرُ مجرَى حيُواتِنا بعدَ سنوَاتٍ مِن المُعانَاة..! وَعدٌ واح...