لبس الستين بالمهر

الفصل 70

    نزلت الأم وابنتها من السيارة واستراحتا لمدة يومين في تيانجين ، وتجولتا في الأرجاء ، وكانا مستعدين للعودة.

    النزول في مقاطعة شيمو ، لين يو يذهب إلى بيت الضيافة أولاً.

    لا توجد العديد من بيوت الضيافة في مقاطعة شيمو ، وغالبًا ما يزورها الجيش ، والأخت الكبرى التي تحرس البوابة تعرف أيضًا لين يو ، بعد كل شيء ، لا يوجد العديد من أفراد الأسرة في Qingsongling الذين هم مع الجيش.

    "هل ستعود؟"

    "نعم ، لقد وصلت للتو. هل لديك سيارة اليوم؟" "

    هناك سيارة متجهة إلى مقاطعة بايشوي في الصباح. لا يزال الوقت مبكرًا. أخشى ألا يعودوا حتى بضع ساعات. ""

    لا بأس ، ثم سأنتظر. "

    أنفقت لين يو المال لفتح غرفة ، وذهبت الأم وابنتها إلى الغرفة للراحة أولاً.

    لم تذهب الأم وابنتها لتناول طعام الغداء ، لذا فقد تناولوا شيئًا عرضيًا في الغرفة وقاموا بتفريغ أمتعتهم بالمناسبة. لا يتم احتساب الخضار والفواكه ونودلز الأرز والحبوب والزيوت المشتراة ، ويجب إزالة بعض الأقمشة ذات الألوان المختلفة ، وهو أمر لافت للنظر دائمًا.

    "أين يوجد المبلغ الخافت الذي تم شراؤه في تيانجين؟ خذ القليل منه وأعطه لكل أسرة." "

    نعم." التقطت مو تشينغ القليل من المبلغ الخافت الذي لم تكن مهتمة به ، ووضعته في كيس.

    جمعت لين يو هذه الأشياء ، وشعرت أنها نسيت شيئًا ، "أين أحذية المطر الخاصة بك؟" " هل

    تريد إخراجها؟"

    "يجب عليك إزالتها. سترتديها كثيرًا في المستقبل ، لذلك أنت يجب أن تظهر لهم. "

    " من سيعود؟ "دعنا نشاهدها في المنزل؟"

    سون يان المجاور حاد العيون ، فقط في حالة. ""

    حسنًا. "

    وفرز كيسًا كبيرًا من جميع أنواع الأشياء.

    في حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر ، غيرت الأخت الكبرى التي كانت تراقب الباب في الطابق السفلي نوبات عملها وغادرت ، وجاء جميع الإخوة الأكبر الذين عملوا في مناوبات الصباح وبعد الظهر ، لكن السيارة من Qingsongling لم تعد بعد.

    "لا تقلق ، فقد يتأخر شيء ما."

    ابتسم لين يو وقال لأخيه الأكبر ، "لست في عجلة من أمري ، سأبقى هنا لليلة واحدة."