تَوأَمِي || My Twin

Part.2

أهلا نجومي~•°☆

كيف الحال ؟ ...

البارت الثاني ✔ ✅

لنبدأ ...

استمتعوا~ ...

｡･:*:･ﾟ★,｡･:*:･ﾟ☆｡･:*:･ﾟ★,｡･:*:･ﾟ☆

بعد عشر سنوات ...

كاختصار ؟..

بأحد الأيام وجدوا ملفًا عند باب القصر كان قد تركه رجلٌ مُلَثَّم ،، وهو ذاته الذي سرق السيارة بذلك اليوم كان يبحث عن مكان تواجد الطفل لإرجاع بعض الأشياء وبعد بحث علم مكانه بطريقته ...

فهو قد أخذ حقيبة ظن بها المال لكن كان بها كل أوراق تايهيونغ وشهادة ميلاده وكل شيء يخصه حتى انه كان يوجد بعض الثياب لذا الاسرة قد علموا انه ينتسب الى عائلة كيم وانه سيصبح بالسادسة من عمره وعرفوا اسمه لكن لم يصلهم خبر بذلك الوقت ان احدهم قد اتى لهذا احتفظوا بالاوراق الرسمية التي سهلت عليهم تسجيله للمدرسة وعدة أمور كثيرة اخرى ...

وجونغكوك لم يعد ذلك الطفل المرح الضاحك اختلف تغير كثيرًا لم يصادق اي احد ابدا كثير البكاء بغرفته ووالدته باتت تعالجه عند كثيرٍ من الاطباء النفسيين وتبعد فكرة الانتحار واذية نفسه عنه ولا زالت لا تصدق انها فقدت ابنها وزوجها ابدا ...

هي تعاني كثيرا وتلوم نفسها كيف تركتهم ليتها انتظرت شفاء ابنها وذهبوا جميعا وكيف كان شعور جونغكوك صحيحا بكون أخيه التوأم ليس بخير ،، هي ظنت شعوره بسبب كون تايهيونغ مريضا ويتألم فحسب لم تتوقع هذا ...

اخبروها المشفى انهم لا يعلمون شيئا عنه لذا بقيت تبحث وتسأل وما عرفته ان عائلة ثرية تبنته ورحلوا بعيدًا فقد كانوا بذلك الوقت هنا لاجل الاستجمام كزيارة فحسب ...

دخلت السيدة كيم ومعها طبق من الطعام لابنها الجالس بغرفته وحيدًا ويدرس فحسب لكنه بالحقيقة كان يرسم اشياء عشوائية فحسب ...

كانت عبارة عن خرابيش تشرح مدى تشوش عقله فحسب ...

جلست أمامه تبتسم له وتبعد الأوراق عنه لتقول بابتسامة ...

السيدة كيم ؛
" بُني...صغيري كوو اللطيف....هيا لتأكل الغداء..." ...