بذلك اليوم...قبل أربعةسنوات...تايهيونغ بقي يتمسك بجونغكوك بقوة ،، لم يدعه يفلتمنه زاد حرصه عليه بشدة !..
الكلام اللطيف والافعال الالطف....هي السائدة ،، وكثرة قربه له وزياراته له بالجامعة وخروجهم معا وحركات تايهيونغ عندما لا يمسك نفسه ولا يهتم بمن حوله جعلت أقوال وكلام الناس عنهما يزداد ،، صور وهناك من بات يراقبهما وقصص انتشرت عنهما وأكثر لا يعلمون ان الاثنان مستمتعان ولا يهتمان ...