هاي يا احلى دموع في العالم...💜
ما بدي اطول عليكم
لنبدأ..go💜
————————————————————————————
تايهيونغ :-(بحزن) انا ذاهب الان
يونغي :- (بأبتسامه) ااه اجل وانا ايضا
تايهيونغ :- احترس
يونغي :-حسنا وداعا
تايهيونغ :- وداعًا
وذهب كل منهم في طريق معاكس للأخر
تايهيونغ :- حسنا من الجيد اني لم اقل له انني ذلك الطفل الذي ساعده من اجل ان لا يكرهني هذا افضل بكثير
فجأه....
يونغي :- لا اعلم اشعر بأنه يشبه ذلك الطفل غريب اذا رأيت تايهيونغ يبكي سأتكد اذا كان هو ذلك الطفل ام لا لكن... لكن لما لا اضع احتمال بأن ذلك الطفل هو جيمين ااااه اللعنه سأذهب له واقول له وسيحبني ونتزوج ونجلب اطفال اااه هذا جميل هيا في المستقبل سأحصل عليه
مر الوقت كان جيمين جالس في الصاله على الاريكه وامامه جونغكوك جالس على الاريكه المقابله وهو يضع ساق فوق ساق وينضر له ببرود ويبتسم بخبث وجيمين ينضر له 😐.
جونغكوك :- من ثلاث دقائق وانت صامت وتنضر لي هل هذه اول مره ترى فيها وسيم
جيمين :- وسیم!!!!! هل تمزح ?
جونغكوك :- اذن لما ناديتيني إلى هنا ها وقلت لك انك يجب ان تعالجني
جيمين :- المعالجه في الليل ليس الان وانا ناديتك لأني انتضر جواب
جونغكوك :- جواب لماذا
جيمين :- کم اكرهك عندما تتغابه
جونغكوك :- اااه اذن ماذا?
جيمين :- اجیب
جونغكوك :- جواب على ماذا
جيمين :- على السؤال
جونغكوك :- اي سؤال؟
غضب جيمين 😡😤
جيمين :- الذي سألته لك قبل قليل
جونغكوك :- اااه متی
وقف بغضب وصرخ
جيمين :- كفااااااك
جونغكوك :- (بهدوء) لماذا تصرخ
جيمين :- اللعنه عليك لماذا انت غبي هكذا
جونغكوك :-من الغبي ?
جيمين :-انت
جونغكوك :- من انا؟
جيمين :- اجل انت
جونغكوك :- من انا؟
صرخ جيمين بغضب بينما هو ينضر له بأبتسامه خبيثه
فجأه اتی رئيس الخدم :- سيدي
جيمين :- (بصراخ) ماذا!!
تفاجأ جيمين من صراخه عليه ليغلق فمه بأيديه
جيمين :- انا حقا اسف لم اقصد اعتذر عن هذا كنت اصرخ عليه
رئيس الخدم :- لا بأس فقط تذكروني بي وبزوجتي عندما تزوجنا اول يوم كانت تتشاجر معي وانا صامت مثلكما تماما ههههه آنها ایام جمیله
KAMU SEDANG MEMBACA
𝑅𝑖𝑐ℎ 𝑏𝑢𝑙𝑙𝑖𝑒𝑠 𝑠𝑐ℎ𝑜𝑜𝑙♫꧁𝑗𝑖𝑘𝑜𝑜𝑘꧂⚣
Misteri / Thrillerجيمين :-(بخوف وبكاء) انا هو الفتى جيمين الذي سيقتل على يد متنمريه لم اعتقد سيحصل هذا لكن القدر لا يريد الوقوف معي لهذا استسلمت للموت فقدت الأمل في الحياة لهذا اصبحت أسير للموت ♪ جوهرة التنمر لقبه إذن كيف سيتقبله （𝑗𝑚）💎 جوهرة الكره لقبه إذن كيف س...
