ch8 Weekend

117 9 8
                                    

.
.
.
taehyun :
رابع يوم منذ انتقال بومقيو إلى صفي

يومًا دراسي آخر ممل لا شيء لأفعله سوى وضع رأسي على الطاوله واستمع لبعض الموسيقى وافكر به..
هل هو يلعب معي؟ هل يختبرني؟ لماذا هو هنا؟ لماذا يجبرني على الا انساه انه يجعلني اشعر بالتعب والض..

ب: "هل انت نائم تايهيوناه؟" بنبره خفيفه بالقرب من احدى اذنياي حيث ان شفتيه كان تصتدم بها!
نهضت من مكاني وبدأت ملامح وجهي بالاصفرار

ب : "كنت أريد فقط ان أسألك هل تريد المكوث في منزلي اليوم انها عطلة نهاية الأسبوع!"
--

لم تتغير رائحة منزله على الإطلاق ذلك المنزل يحمل الكثير من الذكريات
ب : "ان المطر يهطل لذا من الدفء ان نكون بغرفه دافئه مثل غرفة نومي ، في النهايه انت لست غريب"
قائلًا ذلك بأبتسامه كبيره

عم الصمت بيننا للحظات حتى اردف قائلًا
ب :"هل تخلصت من قلادة الفراشه؟" بنبره خافته وتحمل الكثير من الجديه

اكتفيت بأن اهز رأسي ب لا

ب:"انت مراعي تصرفاتك تجعل دموعي تنهمر على خداي كليوم لقد حاولت وبذلت جهد لأبدو على طبيعتي في الايام الماضيه ولكنني أضعف من ذلك ، هل لديك فضول كيف كنت اعيش كل يوم بعد ذلك الصباح؟"

ت:" لطالما تسألت كيف تعيش من دوني"

ب:" حاولت ان اجد شخصًا آخر لينسيني وجهك وصوتك وتصرفاتك وماتحبه وتكرهه لكنني فشلت انت عالق في ذاكرتي طوال اليوم انا اعنيها طوال اليوم! لقد درست وذهبت لأعمل بدوام جزئي ذهبت لأساعد والدتي بالمطعم لقد تركت غرفتي لأنسى رائحتك لقد حاولت كثيرا حاولت جاهدًا حاولت!! لم ينفع ذلك لذا تبعت اوامر عاطفتي وذهبت إليك راكضًا اتوسل إليك ان تنزع حبي لك من قلبي"

ت:" هل يمكنني أن اقبلك؟ "

توسعت عيناه بصدمه وحيره

ت:"من فضلك"
اخذت خطواتي تجاه بومقيو ببطئ حيث أمسكت بكتفه ودفعته للأسفل على سطح السرير

ب :" ولكن نحن-

ت:" لا يهم ، فقط قل حسنًا"

ب:"حسنًا"
تلك الكلمه اخذت مايقارب دقيقه إلى ثلاث دقائق منه ليقولها













حدقت بتلك الأعين لبضع ثواني ولا ازال أرى فيها ذلك البريق المشع الذي يجعلني أقع بحبه اكثر واكثر
لم يأخذ التفكير بهذا وقت طويل انحنيت للأمام لتلتقي شفتانا اخيرًا

قبله تملاؤها الرغبه
لقد اشتقت إليه ولم تكن هناك طريقه لأعبر فيها عن اشتياقي له الا تلك..
















امسكت بخد بومقيو واملت رأسه لأعمقها اكثر حيث انني شعرت برعشته لأنزل إلى الاسفل ببطيء وأصبح فوقه مباشره

ارتجف بومقيو وشعر بالوخز يمر من خلاله عندما تسللت اصابعي تحت قميصه ممسكًا ذلك الخصر المثالي

تلك القبله مختلفه عن المرات السابقه انها مليئه بالشهوه والرغبه

نزلت للأسفل ببطئ لأقبله بلطف حتى اصل لرقبته واضع علامات عليها

يسلسل انامله داخل خصلات شعري ليشده وهو يخرج ذلك الصوت الذي يئن بتعب وبرغبه شديده بالمزيد انه اشبه بشيء يحترق بداخلي


يفصل قبلتنا صوته المرتجف
ب:" انني اشعر بالحر"
ليقول ذلك بوجهًا خاضع

انا جعلته هكذا


يخلع قميصه لنعود حيث كانت القبله أعمق من السابقه سمحنا بالحريه لألسنتنا بخوض عراكًا
آخر ربما هو جيد بهذا النوع من القبل..

تسللت يداي إلى الاسفل لأمسك فخذيه لأجعلها بزاوية 90 درجه
صاعدًا إلى الأعلى لأداعب حلمتيه بخفه ولطف







صوت رن هاتفه يقطع كل هذا...

ليدفعني للوراء ويمسك بهاتفه عندما رأي اسم المتصل اقفل الهاتف ووضع يديه على فخذيه منزِلًا رأسه ويلتقط أنفاسه بصعوبه وبصوت عالي








بحق الجحيم مالذي حدث قبل قليل

ومتى أصبحت انا اشعر بالحراره؟ انني اتعرق ورفرفت قميصي لم تفعل شيئًا! انني احاول تهدئة نفسي وتخفيف الحراره الجسديه أعني سوف اعتني بالحراره الداخليه لاحقًا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 09, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تشوي بومقيو | TGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن