لا يزال تشن بين يعاني من بعض الصدمات النفسية تجاه هذه الأشياء ، لذلك عندما رأى مجموعة كبيرة منهم فجأة ، كان خائفا.
"ماذا يحصل هنا؟!"
"هل ذكروا خياطة الدمى للتو؟" اختبأ يو وين خلف شجرة وشاهدهم ، "لم يخيط أي منا أي شيء بعد ظهر اليوم. الوحيد الذي خاط هو غا؟!"
قال لاهث بسرية ، "هذه الأشياء تبحث عن غا! يجب أن يكون هناك!"
لقد فهم لاو يو أخيرا ما يعنيه يو هوه بـ "الاستعداد".
لا عجب أنه قام بخياطة الدمى...
لقد خطط للمستقبل ووضع علامة على نفسه أولا حتى تأتي الأشباح وتجده إذا تم اختياره لدخول التابوت.
حتى أنه شعر أن واحد لم يكن كافيا وصنع ستة عشر منهم.
هل كان يعتبر تلك الوحوش كلاب؟
أوه ، هذا ليس صحيحا. لم يكن الأمر مجرد كلاب.
كان يستخدمها عمليا كحفارات حية.
تأثر المنقبون بحماسهم ، وكانوا فعالين بشكل خاص.
تلمع الشفرات في ضوء القمر ولا يبدو أنها تشعر بالتعب مهما حفرت. بعد لحظات قليلة ، انقلب الطين الرطب في المنطقة رأسا على عقب.
شاهد الجميع في حالة ذهول.
لحسن الحظ ، لم يقفوا هناك في حالة ذهول طوال الوقت.
أمسك لاو يو بالحبل وابتلع بخوف وهو ينظر إلى شفرات السكين اللامعة ، "هذا ابن أخي. لا أستطيع أن أقف فقط ولا أفعل شيئا. يا رفاق.... لن أطلب الكثير ولكن بعد لحظة سأذهب....."
"هناك أنا أيضا!" قال يو وين.
نظر تشن بين. في كل مرة تلمع الشفرات ، كان يرتجف من الخوف.
صفع على وجهه لتحفيز نفسه وتهمس ، "على الرغم من أنني لم أتصرف معكم كمجموعة من قبل ، فأنا لست شخصا ذا قلب سيء. مع وجود العديد من الوحوش ، لن يكون كلاكما كافيا لقمعهم. لا تحسبني..... "
وافق الجميع بحماس.
أومأ لاو يو برأسه ، "حسنا إذن! ثم بعد فترة ، سنفعل هذا --- "
إذا لم يتمكنوا من محاربتها ، فعليهم الاستفادة من اللحظة التي يكون فيها الخصم في أضعف حالاته.
علاوة على ذلك ، كما يقول المثل ، "أولئك الذين ليس لديهم ما يخسرونه هم الأكثر رعبا." تلك الذراعين والساقين لم يكن لديها أي شيء لتخسره لذا يمكنك أن تتخيل مدى الجنون الذي يمكن أن يصابوا به.
استخرج لاو يو المهارات التي تعلمها في أيام شبابه وقام بعمل حلقة بالحبل.
"يمكنك ان تفعلها؟" فوجئ تشن بين.
"لا تفكر في أني مجرد مدمن على الكحول. لقد دربت نفسي أيضا منذ عشرين عام." ضحك لاو يو.
لكنه كان يشرب لسنوات عديدة ولم تعد أصابعه بارعة. كان عمله في عقد الحبل أخرق إلى حد ما.
ŞİMDİ OKUDUĞUN
Global University Entrance Examination
Rastgeleيخضع العالم كله لامتحان معياري شديد الخطورة يسمى امتحان القبول الجامعي العالمي. من خلال الإجابة على الأسئلة من خلال تعريض حياتهم للخطر ، فإنهم سيعيشون إذا اجتازوا الاختبار. كل شهر سيخضع الامتحان لإصلاح بينما يكون في بعض الأحيان عشوائيًا.
