♡بسم الله الرحمن الرحيم...
البارت ٢
♡ اميره المملگه الخضراء♡
• بداية صداقه •
ــــــــــــــــــــــــــــــ🦚♡🦚♡👸🏻
بمفرده و نظر الي بشرته الصافيه و فجيٰ يقترب من امره غجريه و يعطيه اموال و يهمس له...
فتجه المراه الي لؤلؤه: ماذا تفعلين يا فتاه
"لؤلؤه" بمحبه: اتجول في المدينه
المراه : اين هما ابويكي او سيدك
"لؤلؤه" ببراءه: انا بمفردي
تبسمت المراه في خبث و نظره الي الرجل: حسناً اتريدين حلوه لزيزه.
"لؤلؤه "وهي تنظر الي البهلوان و الساحر: لا لا اريد. ثم اتجه الي العرض الذي يقيمه الساحر و كانت مبهوره بهي.
الرجل شاور للمراه ان تذهب خلفه
المره هزت راسه بامرك: هل تحبيت اعمال الساحر.
لؤلؤه تهز راسه بانعم دون كلام.
المره بضيق عينيه: حسنا تعالي معي و ساجعلقي تتحدثين مع الساحر بشكل خاص
لؤلؤه ببراءته: حقاً
المره: اجل تعالي خلفي
لفت المره خلف الساحر و هي تشاور لرجل ان يتبعهم
المراه خلف الساحر كانت الناس قليل ان تاتي الي ذالك المكان.
لؤلؤه ببراءته: اين هو سيدتي.
المره بخبث: خلفك انظري قد حضر.
تلتف" لؤلؤه" و اذا برجل اخر غير الذي يقوم بالعرض.: من انت
الرجل: الا تريدين ان ترين سحراً انا سا افعل لكي
"لؤلؤه "حست بالخوف منه فا قرارت ان تذهب: لا لا اريد و كانت ذاهبه فا امسكهَ الرجل بقوه: الي اين ثم حمله بين يديه انت اصبحتِ من ممتلكاتِ.
المراه تبتسم: اعطيني بقي مالي
اخرج الرجل مالاً و اعطاه للمراه كانت لؤلؤه تتحرك بين يدين الرجل و تبكي: اتركني اتركني يا هذا ماذا تريد مني
الرجل وهو يضعه داخل العربه: انتِ كنز جميل سوف يدفع الاثرياء الكثير من المال ليحصل عليكي ايكي ان تتحركِ ثم بداء يربط يديه و قدمه
لؤلؤه ببكاء طفولي: ارجوك اطلق سراحي فانا الاميره.
الرجل بستهزاء: وانا الملك الا تعرفين و بداء يسوق عربته
في تلك الاثناء كان الملك في موكب لتفحص احوال الشعب و الرعايه و قرب من العربه التي داخله" لؤلؤه"
وصل الراجل الي ذقاق في المدينه مشهور لدي الجميع بسوق الجواري..
انزل "لؤلؤه" و اعطهَ للمراه المسؤوله عن الفتيات التي ياتي بهم
كان "ليث" يرقب الموقف من بدايته و اقترب من الزقاق بصمت تام دخل الي الغرفه التي بها" لؤلؤه "
"لؤلؤه" اول ما شفته تحركت بطمئنان و "ليث" بداء يفك وثاقه و اذا بالمراه تقترب منه و تعطيه ماء لقي تشرب
"ليث "خلف برميل النبيذ يرقبه و يطمنه ان لا تتحرك بعد ان انتهت من تناول الماء خرجة المراه و رجع" ليث" اليه و اكمل فك وثاقه
"ليث" بهدوء امسك يده: تعالي معي
لؤلؤه بهمس: الي اين اخاف ان يرنا ذالك الرجل.
ليث: لا تخافي و انا معكي اجعلي خطواكي خلفي فقط و لا تتركي يدي مهمه حدث
"لؤلؤه "شعره بالاطمئنان و بدات تتحرك خلفه دون ان يرهم احد و اقترب خلاص من الخروج من الزقاق راهم الرجل فصرخ بهم ان يتوقفه مكانهم
لف" ليث" و "لؤلؤه "لهو و بخوف مسك" ليث" يده و اصبح يركضاً معاً الي المدينه و الرجل خلفهم..
في الشارع "ليث" ينظر يمين و شمال و يدخل في حانه لشرب الخمر و دخل تحت تربيزه هو و" لؤلؤه "
ليث: هووووووس و يضع اصبعه علي فمه
الراجل وهو يركض في الشارع ينهج بشده فهو مريض ربو اصبح يسعل بقوه و بعد ان تعب من البحث عنهم رجع وهو يلعن حظه السئ..
عندما شعر "ليث" بأن الرجل ذهب خرج من تحت التربيزه هو و "لؤلؤه "
"لؤلؤه" تنظر الي المكان بخوف عندما رات هيئه الرجال من حوله
ليث: هيه نخرج لقد ذهب.
"لؤلؤه "ذهبت معه و عندما ورات القصر الملكي: شكراً لك و انا اعتذر عن ما بدار مني .
" ليث" وهو يلعب في شعره: لا عليكي يا صغيره عليكي ان لا تثقي باحد والاه سا تنتهي حياتك بسبب اهمالك.
لؤلؤه تهز راسه بحب : حسناً ثم تمد يده اصدقاء
ليث اصدقاء: انا ليث.
لؤلؤه: لؤ. "زمرده" اسمي" زمرده "
ليث بابتسامه: رائع اسمك جميل
لؤلؤه: شكراً لك و تنظر الي القصر بقلق
ليث: لما تنظرين الي القصر هل من خطب ماا
لؤلؤه: لقد تاخرت
ليث هل تعملين داخل القصر
لؤلؤه تهز راسه: اجل.
ليث: حسناً تعالي ادخلكي دون ان يراكي احد حتي لا يوبخوكي علي ما حدث.
لؤلؤه بابتسامه خلعت سوار: خذ هذا لك
ليث: هذا من الذهب من اين اتيتي بهي.
لؤلؤه: انا من قمت بصنعه
ليث: اقتربنا ادخلي من تلك الحفره لن يراكي احد من الحراس
لؤلؤه بتسال: من اين عرفة هذا المكان
ليث بابتسامه /:كفاكي اسئله يا صغيره اذهبي.
لؤلؤه وهي داخل الحفره: هل سا اراك ثانيتاً
ليث بابتسامه: ان شاء القدر ثم يخلع قلاده من فضه و يعطيها اياه خذي هذه.
لؤلؤه اخذت القلاده و ذهبت وهي تبتسم دخله في هدوء الي جناحه و هي تطير فرحا ًـــــــــــــــــــــــــــــــ🦚♡🦚♡👸🏻
"لؤلؤه "و هي تمسك بيدين" زمرده" و تلف داخل غرفته فرحه و قلبه طاير من الفرحه
زمرده: اهدائي يا مولاتي حتي لا يشعر بقي احد
لؤلؤه: اااهً يا زمرده لو رايتي المدينه و الشعب اما الساحر ما اجمله و هو يضع اشياء داخل مناديل و يخفيه شئً رائع حقاً
"زمرده" تبتسم علي رفيقته و سيدته فهي متعوده علي تلك الاشياء لانه من عامة الشعب و تحضر تلك الاشياء دائماً
لؤلؤه: هل رايت الساحر من قبل.
زمرده: اجل انا اره دائماً عند الساحه الكبيره
لؤلؤه و هي تقف خلف الشباك: انتِ حره يا "زمرده" تدخلين و تخرجين علي راحتك اما انا لا
زمرده: انتِ سمو الاميره يجب ان تتذكري هذا دائما و ستكونين يوماً مسؤوله عن جميع من في المملكه.
لؤلؤه بحزن: ولكن انا اريد ان افعل ما تفعلين و اذا بالمربيه الملكيه تدخل عليهم.
عتيقه بصرامه: ماذا تفعلين يا سمو الاميره
لؤلؤه: اتحدث مع "زمرده "
عتيقه تنظر الي "زمرده" بشمازاز : "زمرده" هل قامت سمو الاميره بواجباته كله.
زمرده بتردد: سمو سمو
لؤلؤه: لا عليكي يا زمرده لا لم افعله كنت اشعر بالمرض اليوم ولم استطع فعل اي شئ
عتيقه بغضب: مرض و لما لم تقولي يا "زمرده" هذا لطبيبه المملكه
"زمرده "كانت في حيره من امره حتي اتا الملك و انقذ الموقف.
اَخيل: ماذا تفعلوناً
لؤلؤه تنحني للملك و جميع من في الغرفه: مولاي
ثم تركض عليه لؤلؤه بحب: سمو الملك
اَخيل: امرك يا سمو الاميره
لؤلؤه: لقد اشتقت اليك كثيراً فانت لم تاني الي منذ ايام عده
اَخيل بحب: علينا اذن ان نقدم اعتزاراً رسمياً لسمو الاميره اليس كذالك يا سياده المستشار.
سام: اجل يا مولاي فا سمو الاميره علينه راحته و كل ما تؤمر بهي يوجب.
اَخيل: هل من قبول من سمو الاميره.
لؤلؤه وهي تحضن الملك: اجل يا مولاي ولكن علي سمو الملك ان لا يفعله ثانيتاً.
فضحك الملك علي ابنته التي اصبحت تتحدث ببلغه و عقلانيه اكثر...
و تمر الايام و لؤلؤه تكبر و تصبح في جمال و الدته الخلاب و البسيط في زات الوقت..
و كبر معه الملك و هموم المملكه و الاعداء يتربصون بمملكه الارض الخضراء طامعين في ثرواته و عرش الملك اَخيل...
زمرده بتعب: مولاتي استيقذي سوف تاتي عتيقه الان و انتي ما زلتي نائمه
لؤلؤه بنوم: اتركيني يا زمرده انا اريد ان انام قليلاً
زمرده بخوف: لا السيده عتيقه اتيه و سا تقتلني ان وجدتك ماذلتي في الفراش اليوم سا ياتي اميره مملكه الشمال لكي يراكِ
" لؤلؤه" بضيق تقوم: ذالك الامير المغرور انا اكره لقد اتيٰ في العام الماضي و قطع قلادتي .
زمرده و هي تقدم له ثياب انيقه: عليكي ان ترتدي هذا
لؤلؤه: لا اريد ان تاتي بثيابك فا اريد ان اقابل "ليث"
زمرده: "ليث" ثانيتاً هذا الشاب يلعب بكي
لؤلؤه /اصمتي انتِ لا تعرفين شئ
و تاتي عتيقه بعيونه التي متل البومه حرفياً: مولاتي الاميره لما لم ترتدين ثيابك حتي الان.
#يتابع
أنت تقرأ
اميرة المملگه الخضراء
Fantasyهناك جشع يتحكم في طبع الانسان يجلعه طامع في السلطه و الحكم المستبد دائماً، ولكن لا ننسي بان الله يعطي كل زي حق حقه ولو بعد حين..
