Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
اهلاً بِكم في الفصلِ التاسِع 🤍
مُلاحظَة هامَة
رِفاق هذه النُسخة المعدلة هي الاساسية للرواية و التي ستكمل معنا للفصل السِتون ، امّا النسخَة الثانية قبل التعديل في مجلّد الزَوج سيتم نشرها بعد انتهاء التعديلات كيّ لا تحدُث اي لخبطة
رجاءًا كونوا صبورين و مُتفهمين و لا تُحدثوا الضغظ على الكاتبَة سَنُنهي التعديلات هُنا حتّى الفصل الخامس و العِشرون ثُمّ سانزل ماتبقى من الرواية دفعة واحدة حتى الفصل السِتون
بعد ذَلك سانشر لكم الرواية في المجلد الثاني التي كانت قبل اقامة التعديلات عليها ، نظرًا لان البعض منكم يُحبها و يستلطف قراءتها
اُحاول جاهدة ارضاء كامل الاطراف لِذا عليكم التفهّم صِدقًا اي شَخص لم يقرأ كلامي هذا و واصل بالسُؤال رجاءًا اُنقله لهُ
مؤخرًا حدثت ضجّة و لخبطة لا اريدُها ان تتكرر دَعونا نسيرُ بِنظامٍ و تَرتيب
لندعم هذه النُسخة بِكُل حُب لان بها مجهود عالٍ بالفِعل ♥️🫂
لنبدأ
•••
تَصعدُ عَسلية العَينين فَوق ظَهرِ الوَزير ذا النَفسِ المُهتاج لِتوّهم بدأوا اول جَولةٍ من المُسابقَة
و هي تَسلّقُ الجَبل و هي ظُهورِ الرِجال نِساءِهم
كانَت تتشبّث جَيدًا بِه و توجّب عليه الصُعود لِيحصُل على العَلم المُعلّق عِند القِمّة ، انفاسَهُ بالكادُ تُلتقَط فَصدرهُ مُهتاجٌ للغايَة
كُلّما اخفَضت رأسِها للنَظرِ اسفلِهما يَنتابُها الذُعر ، هي تُوتره عَبر صُراخِها المُستمّر بِـ " سَنسقُط ، سَنموت ، لا اُريد المَوت و انا صغيرَة "
اغمَض عُيونِه بقوّة يَستجمع انفاسَهُ قبل ان يُناظر خُصومَه ، لازال مُتقدِمًا و كَرجُلٍ خاض مَهامٍ عسكريّة في مَسيرتِه سابِقا فَهو حتمًا يَضمنُ فَوزه
