هلا بيكم بالفصل الثاني
انجوي
.
.
.
.
إنه ثاني يوم في الجامعة،و كالعادة نفس الروتين،حمام دافئ يزيل عني التعب و ملابس جريئة كخاصة العاهرات طبعا،بصراحة لا أعلم ما خطبي مع نوع الملابس هذه؟ربما أتوق للحصول على حبيب سادي يعاقبني عندما أرتديها؟المهم،وصلت للجامعة بسيارتي الجميلة لأترجل منها،لم ألاحظ ذلك الشاب الذي وجدته أمامي فورما التفت ليحاصرني على بابها،اللعنة إنه يضع يديه على سيارتي
"أراك تضع يديك على سيارتي،أزلها حالا"
نهرته بحدة لكنه لم يزح يديه ليردف بنبرة عادية
"إذا هل أضعها عليك؟"
أنهى كلامه منفذا كلامه قبل أن أتكلم،راقبته بكل هدوء ثم رفعت عيني إليه،يا إلهي كم أبغضه،حسنا سأعطيكم تعريفا قصيرا عنه كخاصة قضيبه،جانغ ووجين،أكثر شخص مغرور رأيته في حياتي،زير النساء،دائما ما يحاول إيقاعي بين يديه لكنني لا أستجيب له،أنا أريد شخصا ساديا بحق السماء
"هل ستبتعد عني أم أبعدك بطريقتي؟"
تسائلت رافعة حاجبي الأيسر بتحد،لمحت ابتسامة جانبية تنمو على ثغره،إنه بالتأكيد يسخر مني داخل عقله
