يَا زَهرَةَ

241 17 4
                                    

.

.

.

...𝐋𝐀𝐕𝐄𝐍𝐃𝐄𝐑...

𝐇𝐨𝐧𝐠 𝐉𝐨𝐬𝐡𝐮𝐚

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

...𝐇𝐨𝐧𝐠 𝐉𝐨𝐬𝐡𝐮𝐚...

𝐇𝐨𝐧𝐠 𝐉𝐨𝐬𝐡𝐮𝐚

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

𝒍𝒆𝒕'𝒔 𝒃𝒆𝒈𝒊𝒏...

•●• •●• •●•

أشرقت الشمس منذ بضع ساعات وريلان لم تغادر فراشها بعد، فقد ضلت تحدق بسقف غرفتها بصمت،

وهذا الصمت صادر منها فقط لأنها لا تنطق بأية كلمات علنا في حين استمر عقلها أو لنقل صوتها الداخلي في تحدث عن كل شيء دون أن يصمت ولو لثانية، فاجتاح التعب أطرافها وسكن الصداع رأسها.

وبعد أن سئمت من الاستماع إليه نهضت لتأخذ حماما باردا لعلها تستعيد نشطها قليلا.

•●• •●• •●•

إنها الظهيرة وريلان وريلان تذكرت لتو أنه عليها زيارة جوشوا،

فنهضت من أجل إعداد شيء تقدمه له لأنه ليس من اللباقة أن تذهب إليه بأيد خالية وقد أنقذ حياتها رغم أن ريلان لا تتقن الطبخ لكنها ستحاول وهذا لأنها لا تطبخ كثيرا لان إطعام معدتها هو آخر ما تفكر فيه...

•●• •●• •●•

أعدت ريلان لفائف البيض والكيمباب بالخضر من ثم لفتهم بقطعة قماش بيضاء مزينة بطرازات ورود الجميلة وربطتها على شكل حقيبة لتقدر على حملها بسهولة؛ من ثم صعدت لغرفتها لتجهز نفسها.

LAVENDER ||JOSHUA||✔Where stories live. Discover now