1.

3.6K 72 0
                                    

أعملو ڤوت يولاد👀

قراءة ممتعه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

"تيتي أعطيني الحلوى خاصتي"

يصيح ذالك الطفل الصغير بينما يركض خلف أخيه الأكبر في محاولة لأخذ الحلوى خاصته!

كان يركض سريعًا خلف الذي يقهقه مستمتعًا بـ عبوس أخيه الظريف

لم يعي الطفل عندما تعركلت قدميه و سقط

شهق تاي و عاد خطواته سريعًا ناحية الصغير و اللذي كان يبكي و ينتحب و الشهقات تهرب من ثغره

"ءء أنا أسف لولو... صدقني أنا أسف.. فقط لا تبكي صغيري.. هيّا حبيبي أخبرني أين الآلم.. لا تبكي لطيفي.. تيتي خاصتك سـ يُبعد الآلم"

بـ حنان كبير و عيون تلمع تحبس دموعها تحدث تاي و هو يحمل أخيه الصغير و يتجه به حيث غرفته

بالفعل لم يكن هناك و لو خدش صغير بالطفل!

لاكنه تربية تاي المدلل فـ ما عساه أن يكون؟

أنتهى اليوم في محاولة من تاي لـ مراضاة أخيه المُدلل

ــــــــــــــــــــــــ

صباح اليوم التالي
7:00 ص

كان الأخوان يتناولون إفطارهم بـ كسل كبير

فـ من يرغب بالأستيقاظ صباحًا!

هما مجبرين لأجل مدرسة لولو الصغير

أنتهى تيتي من تناول حبوب الأفطار خاصته أستند على كرسيه
يُمسد معدته ذات الكَرش اللطيف بأبتسامه

تاي أبدًا ليس من الأشخاص الذي يحافظون على لياقتهم

هو يُحب عندما يكون جسده ممتلئ

يرى أنه هكذا جميل اكثر

بالأساس هو ليس ممتلئ لـ تلك الدرجة

نظر حيث أخيه الذي يتناول طعامه بعبوس يُريد العودة للنوم

تأمله تاي قليلًا و أبتسم مُعجبًا بالشبه بينهما

"تيتي هل سـ أذهب بـ حافلة المدرسه و لن توصلني"

تحدث الصغير بعبوس عندما أدرك أن اخيه لازال بـ ملابس المنزل

"همم اعتذر لولو أعدك غدًا سـ أوصلك"

"حسنًا"

حارِس شَخصي. Where stories live. Discover now