بداية قصة ( المقدمة)

51 7 0
                                    

سيفٌ جرح ساق نبات ما فسقطت عليه حبات الندى فإزدهرت وردةً تشبه في محياها الورد، وكأنها منهم.

وجد حبه الوحيد في طفولته، ظل ينمو الحب بداخله رويدًا، بينما هي تجده المأمن الوحيد لها والمنقذ الذي لا يشوب وجوده خوفًا، تحبه بعيون بريئة لا تعرف معنى الحب الذي عرفه.

في رواية سنجد فيها الحب، الكوميديا، الخوف، العناد، الغموض، الكره، العائلة، الصديق، التضحية، الأمل، العوض.

ينقصك أن تقرأ بتروٍ وفهم، ربما تجد نفسك هنا

" ستجد الآمال طريقها إلينا، وربما في أحلك الأوقات"

#تُشبِهين_الوَرد
#سماح_خليفة

تُشبِهين الوَرد Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt