البارت الثاني

28.1K 1.6K 291
                                    

قد نلتقي
أَو لا نَعُودُ لِحُبنا
كُل النتائجِ
في النهايةِ واردةْ
أُولَى علاماتِ الرحيلِ قطِيعَةٌ ودلِيلُها
خُطُوَاتنا المُتباعدةْ
لِلكبرياءِ نتائجٌ مذمُومَةٌ
بينَ الأَحبةِ
لا تَعُودُ بفائِدةْ!
_______________________

رضوان: لك عاااصم

... رجلي ضلن يرجفن من الخوف باوعت لعاصم مرتبك مايعرف ينزل لو يكمل غطيت الن بلغطوه وضلت تبجي نزل عاصم من السياره واتجه لرضوان خليت الن يم هاشم ونزلت ورا  ما اسمع بس صياحهم تقربت وتكاونو بيناتهم لحد ما الحرس فكوهم واسمع بس تهديدات رضوان

رضوان: ولك شنو اتفاقنه احنه مو ما نشوف جهركم بيت حمدان هنا وحق الحق يا عاصم الجلب لو اشوفك بعد اله موتك اتصير على ايدي

.. اباوع لعاصم وهوه ماكله الخوف والقلق

عاصم: الي يجرالك راح يصير اني طالع من الديره كلها

رضوان : يله لعد طكطك انعالاتك ولي منا ولا تخلينه نشوف ركعه وجهك

..رجع عاصم للسياره وهوه يغلط على رضوان على كيفه من كد ما يخاف من عنده حيل انقهر من اشوف الانسان الي المفروض يكون سندي هيج شخصيه ضعيفه بس بعد شنو الي اترجى من واحد مجرم حرامي تمنيت بهاي اللحظه اروح لرضوان واكله بنتك يمنه بنتك بسياره تعال واخذها صحيح شكد حبيتها وتعلقت بيها بس اتمنى بيوم من الايام ترجع لاهلها  رجعت وانطلقت بينا لسياره لمكان اجهله وماكدر حتى اسئل عليه من وصلنه عرفت احنه بغداد وهنا بدينه حياه جديده وي الن

 سليله الانتقام Where stories live. Discover now